الصفحه ٦٨٩ : ابن النابغة لم يبايع معاوية حتى اعطاه وشرط له أتية هي
اعظم مما في يده من سلطانه ، الا صفرت يد هذا
الصفحه ٢٠٦ : من ومن
الست اخاه في
الهدى ووصيه
واعلم منهم
بالكتاب وبالسنن
الصفحه ٨٢ : : ٧.
(٣) في رواية مسلم في
صحيحه كتاب الامارة باب الأمر بلزوم الجماعة برواية عبد الله بن عمر : (ومن مات
وليس في
الصفحه ٣٤٧ : النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في هذا الأمر وادعيت ان رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) رضيه للدين
الصفحه ٥٦ :
الْكِتابِ
مِنْ شَيْءٍ) (١) وما اشبهها من الآيات وكلّها ظاهرة غاية الظّهور في ان لكل
امر وفعل حدا
الصفحه ١٦ : المعصومين صلوات الله عليهم اجمعين بالإمامة ،
معتصما بالله ومتوكلا عليه في الاسعاف ، والاعانة على ما طلبت
الصفحه ٦٥٠ : قاسطين الى آخر ما قال رواه في كتاب الغارات (٢) فقوله اهل بيوتات ، يريد الأنساب الجليلة لا بيوت السكنى
الصفحه ٢٥١ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وذلك المراد.
ومنها
: ما رواه ابن ابي
الحديد عن اكثر المحدثين وعن احمد بن حنبل في المسند وكتاب
الصفحه ٤٧٧ : على عمد والأخبار التي تشير الى
هذا المعنى كثيرة في كتاب الخصم لكنا نذكر الصريح فيه والقريب من الصريح
الصفحه ٤٨٢ : ، بل صريح في نفيه بشديد المبالغة لقوله : (ولا اظن الله يعرفه) يعني انه لم يكن
في علم الله لهم فضل
الصفحه ٣٠٢ : عمر يوسف بن عبد البر المحدث في كتاب الاستيعاب وابي جعفر
محمد بن عبد الله الإسكافي وعبد الحميد بن ابي
الصفحه ٤٥٦ : الْمُؤْمِنِينَ) (١) والفرحين بمقعدهم خلاف رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) (٢) والقائلين لا تنفروا في الحر
الصفحه ٣٧٠ : المشهورة ، وأنه وجده في بعض نسخ مغازي محمد بن اسحاق ،
قال : وسألت شيخي عبد الله بن سكينة عن هذا الخبر فقال
الصفحه ٥٩١ : ) مغضبا حتى استوى على المنبر فحمد الله واثنى عليه ثم قال :
(ما بال رجال يؤذونني في اهل بيتي والذي نفسي
الصفحه ٦٤١ : الى الحق ، فانه يقال لهم عن الله اني نصبت لكم من
يرشدكم الى سبيلي ، ويوضح لكم ما اختلفتم فيه من ديني