الصفحه ٦٩٤ :
وقوله : (فو الله
لأن اطعتموه لا تغووا وان عصيتموه لا ترشدوا) ضمير المفعول في الفعلين يعود الى
قوله
الصفحه ٢٧٦ : الخلق والخليقة يقتلهم خير الخلق والخليقة واقربهم عند الله وسيلة) (١) قال ابن ابي الحديد : وفي كتاب صفين
الصفحه ٣٢٥ :
وعدل عنه إلى ما لا حجة فيه.
ومنها
قال عمرو بن العاص
: قلت لرسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) : اي
الصفحه ٣٤٢ : بالراح ، وما اظن القوم الا انهم يريدون منا ان نرقي في
السماء ثم نأتيهم بكتاب من الله تعالى يقرءونه وفيه
الصفحه ٢٨٦ : مذ كان
في سالف الزمن
وأول من صلى من
الناس كلهم
سوى خيرة
النسوان والله ذو
الصفحه ٢٩٩ : في كلام يطرى فيه عليا (عليهالسلام) : انه والله أعلا منارا ، وأحسن آثارا من أبيك ومن عمر (٢) ، فظهر
الصفحه ١٧٩ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لتثبت له الامامة بالضرورة.
الثاني
: النصوص الواردة في
إمامته من الكتاب والسنة النبوية.
الثالث
الصفحه ٥٥٤ :
فَتُصِيبَكُمْ مِنْهُمْ مَعَرَّةٌ بِغَيْرِ عِلْمٍ لِيُدْخِلَ اللهُ فِي
رَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ لَوْ تَزَيَّلُوا
الصفحه ٧٩ : عند الله في الواقعة الّا من بيان خليفة الرّسول (صلوات الله
عليه) ، والدّليل على ذلك ان نصوص الكتاب
الصفحه ٣٥٨ : فقال في
ذلك قوم حتى بلغ ذلك رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فقام فيهم فقال ان قوما قالوا في سد
الصفحه ٦٨٤ :
بالله الا وهم مشركون ، فمن الله عزوجل عليكم بمحمد فبعثه الله إليكم رسولا من انفسكم بلسانكم
فعلمكم الكتاب
الصفحه ٦٦٠ : بخلافة النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) والمشاركين له في خصائصه الا ما يختص بالنبوة ، وعلى
المعنى العام في
الصفحه ٥٦٦ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في تلك الحال لما ذكرناه من قصده عزل ابي بكر عن الصلاة
لئلا تكون شبهة له في دعوى الخلافة فما تم له
الصفحه ٧٣ : يُكَلِّفُ اللهُ
نَفْساً إِلَّا وُسْعَها) (٣) وما اشبهه ، وكلّ هذه الادلّة سالمة من القدح فيها يثبت
المطلوب
الصفحه ١٦٧ : » وقد كان قبل ان يأتي أبا بكر
ويسأله بما سمعت اخذ كتاب الاقطاع من الرجلين ثم تفل فيه فمحاه كما رواه