الصفحه ٢٤ : تعالى في شأن
داود : (وَآتاهُ اللهُ
الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ) (٣) جمع الله له النبوة والرئاسة العامة كما
الصفحه ٤٢١ : أربعة أو خمسة فكف وسكت ،
وهذا المشنع ذكر ذلك مرارا في كتابه وصححه واعترف به هنا كما ترى ، فليس احد من
الصفحه ١٨٦ :
الله باتباع عادات
الكفرة واهل الجاهلية حتى يكون سيد الرسل (صلىاللهعليهوآلهوسلم) كذلك فنسبه
الصفحه ٣٠٩ : في كل مصر وفي كل وجه
وناحية فاذا جاءكم كتابي هذا فادعوا الناس الى الرواية في فضائل الصحابة والخلفا
الصفحه ٦٢٧ :
حجة الاسلام ابي
حامد الغزالي في بعض كتبه اظنه المنخول مثل ذلك ، لكن الكتاب لا يحضرني لأنقل
عبارته
الصفحه ٣١ :
العصمة بل من
العدالة!.
الثاني
: ما ورد في الكتاب
العزيز من الأخبار عن اكثر الناس بعدم الايمان
الصفحه ٤٢٢ : والأحياء فلازم ذلك عليه
ان يحكم عليهم بالضلال ومخالفة الحق وهو لا يحكم عليهم ، بل يصرح في مواضع من
كتابه
الصفحه ٥٨١ : : (فانظروا كيف تخلفوني فيهما) وقوله : (ان الله
مسائلكم كيف خلفتموني في كتابه واهل بيتي) فانك تجده صريحا في
الصفحه ٤٧١ :
الى غير ذلك مما
لا يسع المقام نقله وهو مذكور في كتاب خصمنا وغيره ، فاني تنتقض العرب على هذا لو
لا
الصفحه ٤٩٧ : ) (٣).
وعنه في افراد
مسلم بالسند عن ابن عمر قال ان النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) قال : (اذا فتحت عليكم خزائن
الصفحه ٢٣١ :
وفي رواية الحافظ
ابو الفتوح اسعد بن ابي الفضائل بن خلف في كتابه الموجز بسنده عن حذيفة بن اسيد
الصفحه ٣٢ :
ذلك لا يحصل ابدا
فالحاجة الى الامام حاصلة دائما ، هذا كله مع ان العلم بالتجاء العقلاء في جميع
الصفحه ٢٨٨ : ، على ان أبا
جعفر الاسكافي قال في كتاب نقض العثمانية : ان جمهور المحدثين لم يذكروا ان أبا
بكر أسلم الّا
الصفحه ٦٩٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه الأبيات لخادم
مصنف الكتاب في تاريخه ومدح المصنف قلتها بعد نسخ
الصفحه ٧١٣ : .
٦٩٧
ابيات في تاريخ
الكتاب.