الصفحه ٣٣٤ : الحديث مشهور
بل متواتر ويظهر ان رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
قاله في اكثر من موطن لاختلاف الوجوه
الصفحه ٣٤٤ : ، قال : يا عبد الله
عليك دماء البدن ان كتمتنيها هل بقي في نفسه شيء من امر الخلافة؟ قلت : نعم قال : أيزعم
الصفحه ٢٦٩ : شجاعا في
الحروب محاميا
يحب إلها والإله
يحبه
به يفتح الله
الحصون الأوابيا
الصفحه ٣٧٩ : المشار إليه في كتابه مما يدخل في تلك الأبواب ، ولم
نجزم بان ما ذكرناه وما سنذكره ـ إن شاء الله تعالى ـ في
الصفحه ٢١٨ : حديث ابن ابي
الحديد عن مسند احمد بن حنبل وكتابه في الفضائل وعن كتاب الفردوس من قول النبي
الصفحه ٤٠٣ : كقوله (عليهالسلام) فيها : (واخو رسول الله) (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فانا قد بينا ان الاخوة تقتضي
الصفحه ١٩٢ : رواه
عنه في الكتاب المذكور عن ابي بردة الأسلمي ان رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) قال : (ان الله
الصفحه ٢٦٠ : الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) اما في المال وذلك غير صحيح عند اصحاب ابن ابي الحديد واخوانهم
من الأشاعرة
الصفحه ٨٠ : كيف والله تعالى يقول : (وَما يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ
الصفحه ٣٤٨ : ولقد صرح بهذا معاوية بن أبي سفيان في كتابه الى محمد بن أبي
بكر وهو غير متهم على الشيخين قال في ذلك
الصفحه ٣٧٤ : مزاحم في كتاب صفين عن عمر بن سعد (٢) عن مسلم الأعور عن حبة العرني ، ورواه أيضا عن ابراهيم بن
ديزيل
الصفحه ٤٥٠ : انها قد حضرت ذلك (٢) كما قال خزيمة بن ثابت ذو الشهادتين في شعره المتقدم.
وصي رسول الله
من دون
الصفحه ٦٦ :
انزل الله عذره وعذر غيره في الكتاب بقوله عزوجل : (إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ
وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ
الصفحه ٤٨١ : جائزا له ولغيره وان
الراجح في الحكم ان يكون هو ولي الأمر وولاية غيره مرجوحة لم يجز له ما طلبه لأن
فاعل
الصفحه ٦٢ : جملة ما ذكرناه بطلان ما ادعوه من انّه ليس لله في غير ما نصّ عليه في
الكتاب والسنّة من الاحكام حكم معيّن