الصفحه ٢٤٥ :
المراد منه انا
اتبع لاستاذنا كما لا يخفي على المتدبر ، ثم لو سلمنا حمل الولاية في الآية
والمثال
الصفحه ٤٢٩ : ) اذ ردوا نصه لتلك الشبهة المرتكزة في نفوسهم وكان يتجه
لمعاوية عند اهل الشام واكثر اهل العراق ان يجيبه
الصفحه ٤٧٣ : الأمر)
فقلت : يا رسول الله انك كنت وعدتني الشهادة فاسأل الله ان يعجلها لي بين يديك قال
: (فمن يقاتل
الصفحه ٤٩٧ : كما قال العبد
الصالح ، (وَكُنْتُ عَلَيْهِمْ
شَهِيداً ما دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنْتَ
الصفحه ٣٨١ : للسائل لقد سألتني عن مسألة ما سألني احد عنها حدثني أبي عن
جعفر بن محمد عن آبائه ان رسول الله
الصفحه ٥٠٧ : بانهم يكونون عاصين فاذا كان اراد من
قوله في الخبر ان رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) أراد أمرا واراد
الصفحه ٢٧٧ : كما سررتني بان خصصت عليا بدعوتي فاجعل فيه شفاء ابنتي) ثم قال : (كلى
على اسم الله يا بنية) فأكلت وما
الصفحه ٤٤٧ : صاحبك وانا على قول رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
فهلم ألا عنك ان الحق ما قال رسول الله
الصفحه ٦٩٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه الأبيات لخادم
مصنف الكتاب في تاريخه ومدح المصنف قلتها بعد نسخ
الصفحه ٦٩١ :
ميراثه من النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ، وهو قوله (عليهالسلام) (انا الذي طلبت تراثي وحقي الذي
الصفحه ٣٧٩ : اشار إليه فلذا لم نذكر في تلك المباحث الا ما كان كذلك على انا لم نقطع بانا
قد استقصينا جميع ما ذكره
الصفحه ١٩٠ :
الله عليه وآله
وسلم) لنشاهده ويقول لنا أنا فعلت ذلك لأعلم الناس ان عليا (عليهالسلام) هو الامام
الصفحه ٥٣١ : ركبهم ، وحكموا تحكيمة واحدة بصوت عظيم له زجل ، فنزل ذلك الشاب فقال
: يا امير المؤمنين اني كنت شككت فيك
الصفحه ٥٦١ : منه ، وهي عين العصبية واذا روى
لهم ما يخالف مذهبنا وان كان عمن يحكمون بفسقه تلقوه بالقبول ، واذعنوا له
الصفحه ٢٦٣ : لها
غيرها ، فيقال له : اذا اقررت ان لعلي (عليهالسلام) واولاده حق تلك الولاية كنت مقرا بأن لهم الأمرة