الصفحه ٥٦٢ : عائشة ، وان رسول الله خرج فصلى
بالناس ، وفيه تصريح بمخالفة عمر لرسول الله (صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٥٢ : حديث (من كنت مولاه) وانا اقول جواب
هذا الكلام المتهافت يؤخذ مع ما ذكرناه هنا من جوابنا عليه هناك وقد
الصفحه ٥٢٢ : ) يمزح ويبسم الى اصحابه ، واراك تسر حسوا في ارتغاء وتعيبه
بذلك ، اما والله لقد كان مع تلك الفكاهة
الصفحه ٣٣٧ : افتخروا فقال طلحة : انا صاحب
البيت مفتاحه بيدي ولو شئت كنت فيه ، فقال العباس : وانا صاحب السقاية والقائم
الصفحه ٢٩٨ : (عليهالسلام) إليه : (ان هذا المال لمن جاهد عليه ولكن لي مالا
بالمدينة فأصب منه ما شئت) (١). وكان تسويته بين
الصفحه ٢٥٥ : ، قال :
جوابك فيها احب الي من جواب علي قال : بئس ما قلت لقد كرهت رجلا كان رسول الله
يغره العلم غرا ولقد
الصفحه ٣٧٠ : تطاول كل واحد منهما الى ذلك ، وسأل : النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) انا هو يا رسول الله فوا عجباه كيف
الصفحه ٢٣٣ : لحكم وكون علي (عليهالسلام) ناصرا ومعينا لمن كان رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وليه امر معلوم لكل
الصفحه ٥٩ :
الشرائع والدلائل
على توحيد الله تعالى ، ويحتمل أن يكون المبلّغ والمبيّن بفتح اللّام والياء في
الصفحه ٧٠ :
عليه وآله وسلم)
من جهة ان المنكر لم يسمعه جبهه بكلام قال فيه : لقد علمت انه يؤذن لي وادخل وانت
الصفحه ٤٩٠ :
وصليت الصلاة وكنت
طفلا
مقرا بالنبي في
بطن امي
واوجب لي ولايته
عليكم
الصفحه ٢٧٠ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) هو التابع لهما كما قدمنا بيانه في فصل التمسك ، واذا كان
علي (عليهالسلام) هو المخصوص بمحبة الله
الصفحه ٥٣٩ :
فكان اوّل خلق
الله الجم في الاسلام ، فلما كان في اليوم الثاني فاضت منخراه وفمه دما ، فلما كان
في
الصفحه ١٥ : اوضحوه في تلك الزبر من نهج
السبيل ، بل كان ما زبروه كافيا وما رقموه شافيا ، وانما انكره من انحرف فهمه كما
الصفحه ٢٣٥ :
هذا كما ذكرنا ،
ولا يشك في هذا الا من خالطت العصبية لحمه ودمه ، واعرض عن التأمل في دلالات
الكلام