الصفحه ١٣٧ : ما لم يكن شاكا في دينه أو مرتابا في يقينه (١)) كل ذلك رواه (٢) وروى أيضا ان عليا (عليهالسلام) كان
الصفحه ٢٨٩ : ليس مثله في الشرف كالبيضة التي هي
تريكة وحدها ليس معها غيرها.
(٢) شرح نهج البلاغة
١ / ٢٤ وجاء ذلك في
الصفحه ٣٢١ :
بأربعة دراهم ليلا
ونهارا وسرا وعلانية (١) وجاد بقوته وقوت عياله ثلاث ليال (٢) فانزل الله في كل من
الصفحه ٣٢٦ : يعارض به الكتاب وصحاح الأخبار مع ان مقام ايرادها
مصرح باختلاقها ، ومجموع الفاظها واضح في اصطناعها لكن
الصفحه ٤٩٢ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في مقعد صدق عند مليك مقتد ، الا تراه يقول لعمر حين الزمه
ببيعة أبي بكر : اشدد له اليوم امره ليرده
الصفحه ٣١٣ : امر معروف لا
يحتاج الى الاكثار من شواهده فيكون الخبر حجة لنا لا علينا.
ومنها في أبي بكر وعمر هما
الصفحه ٤٦٥ :
الأمة ، والأمة في ذلك الوقت على الحقيقة
__________________
(١) شرح نهج البلاغة
٤ / ١٠٧ و ٦ / ٤٥ وقد
الصفحه ١٢٩ : اجابهم به : (لأن طعنتم على في تأميري اسامة فقد طعنتم في تأميري اباه من قبله
وايم الله انه كان لخليقا
الصفحه ١٨٨ :
يصلح للتبليغ عنه
أحكام الشريعة وعهود المعاهدين غيره فهو القائم مقامه في حياته فيجب أن يكون
خليفته
الصفحه ١٩٧ : في مناقضته نفسه وابطال مذهبه وجراءته على ائمته ، فتبين لك من هذه
الجملة الوافرة عصمة تلك الأخبار
الصفحه ٢١٤ :
الحديد في ذلك
فانه لم يتعرض فيها بتأويل؟ وأظنه لعجزه عنه ، ولو ادرك إليه منفذا لسارع عليه
ولعله
الصفحه ٥٢٨ : بعيدة فظهر قليب فيه ماء فشربوا
، ثم اعادها ولما رأى ذلك صاحب الدير اسلم (١).
ومنها
محاربة الجن فقد روى
الصفحه ٦٤٤ : ظهوره الى حين وفاته كثيرة ، وهي
مذكورة في محالها كغيبة الصدوق وغيبة النعماني وغيبة شيخ الطائفة وغيرها من
الصفحه ٦٤٥ : الفتوحات
المكية في اسعاف الراغبين ص ١٤٥.
(٢) كذلك ص ١٤٥.
(٣) شرح نهج البلاغة.
٩ / ٨٨ و ١٠ / ٢٧٠ و ١٨
الصفحه ١٢٥ :
وإقامة الحدود
واخذ القصاص وتجهيز الجيوش وسد الثغور ، وإذا لم يكن اقوى الأمة في ذلك قصر عما لا
يقصر