الصفحه ٥٧٢ : الكلام من جملة شرحها : (وكيف تعمهون
وفيكم عترة نبيكم) واما البيت فسيأتي بيانه في موضعه إن شاء الله تعالى
الصفحه ٥٨٩ : الخطاب في الآية
لجميع الأمة حاصل فالوجه المذكور فاسد باليقين.
واخبرني بعض
الاخوان عن بعض اهل التعصب انه
الصفحه ١٦٦ : ابطلت تلك
البيعة وطعنت في صحتها وعاقديها ، وان قلت ان اختيار الرجلين ماض على المسلمين
طعنت فيمن رده
الصفحه ١٩١ : ممن لا يقدح الخصوم في روايته لأنه من اكابر محدثيهم.
ومنه ما رواه ابن
ابي الحديد عن ابي نعيم الحافظ
الصفحه ١٩٢ :
من بعده هو صاحب الاوصاف
المتقدمة في صدر الحديث من كونه امام المتقين الى آخرها وهو المستحق لها دون
الصفحه ٢٠٥ : ء الأنصار بأنه كان يعتقده واياهم إمامة امير المؤمنين سابقا ويخفونه في
نفوسهم في زمان الثلاثة ويسرون عن الناس
الصفحه ٢١١ :
يزيد المعنى وضوحا
في أن المراد بالوصي هو القائم مقام النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في جميع أمره
الصفحه ٢١٣ : فقد ذكره الطبري في تاريخه
عن عبد الله بن عباس عن علي بن أبي طالب (عليهالسلام) قال : لما انزلت هذه
الصفحه ٢١٥ :
السلام) من رسول
الله (عليهالسلام) ، فيلزمه على هذا الحكم أيضا بان الحديث نص في خلافة علي
الصفحه ٢٢٦ : اتباعه بعد الرسول
(صلىاللهعليهوآلهوسلم) والا فلا فائدة في التمسك به اذا كان المتبوع في الأمر
والنهي
الصفحه ٢٣٦ : عقدة أيضا ابن حجر في الاصابة ١ / ٣٠٥.
(١) شرح لنهج البلاغة
٦ / ٤٤.
الصفحه ٢٧٥ :
ابن ابي الحديد في
شأن علي (عليهالسلام) وحكمه في ذلك حكم رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لأنه
الصفحه ٢٩٤ :
فيها ، فعيشك قصير ، وخطرك يسير ، وملكك حقير) وقال : (والله لدنياكم هذه اهون في
عيني من عراق خنزير في يد
الصفحه ٣٠٢ :
هو مفاد قول ابي
العباس المتقدم فمسلم ولا حجة فيه ، وغايته كونه قولا لجماعة من الأمة يطلب عليهم
في
الصفحه ٣٣١ : ص ٢٧ والبداية والنهاية ٥ / ٢٥١.
(٣) شرح نهج البلاغة
٢٠ / ٢٥.
(٤) من رواته بهذا
اللفظ المحب في