الصفحه ٤٥٨ : ، وعلى التغطية الا بهجة وسفورا ، وعلى الأخماد الا توقدا ونورا ، فجاء
الأمر على خلاف ما حاولوا ، واقتضت
الصفحه ٥٦٤ :
عليه وآله وسلم)
في مرضه الذي مات فيه بالصلاة الأولى فلم يستطع ان يقوم من شدة المرض فقال له : (قل
الصفحه ٦٩١ : بعلم منه وكذلك قوله (عليهالسلام) في عمر فكان مرضى السيرة ميمون النقيبة يريد انه كان عند
الناس كذلك
الصفحه ٤٧ : .
الأولى
: انه يشترط في
الامام المنصوب ان يكون مرضيا عند الله للامامة ومعرفة المرضي عند الله لذلك من
دون نص
الصفحه ٥٦٣ : قال : لما مرض رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) مرضه الذي مات فيه اتاه بلال يؤذنه بالصلاة فقال بعد
الصفحه ٦٦ : منه بان قضاءهم السّابق غير مرضيّ عنده ،
ولو كان عنده مرضيّا لما علق الرخصة فيه الى غاية يمكن حصولها
الصفحه ١٢١ :
والآفات الردّية
والخلائق الغير المرضية ، كالبخل والجبن والغلظة والفظاظة والبرص والجذام والعنن
الصفحه ١٤٧ :
في حال مرض ما ،
يشغل الحس ويوهن التخيل» (١) ثم ذكر علل ذلك وقال بعدها : «فإذا كانت النفس قوية
الصفحه ٢٠٧ : الوصايا وفي ج ٣ / ٦٤ في
باب مرض النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
ووفاته ورواه مسلم في كتاب الوصية من صحيحه
الصفحه ٣٢٩ : القيمة انت
وهم راضيين مرضيين ، ويأتي اعدائك غضابا مقمحين) (٣) رواه الطبراني عن ابن عباس ، ورواه خطيب
الصفحه ٣٤٤ : عذرا ، ولقد كان يربع (٣) في أمره وقتا ولقد اراد في مرضه ان يصرح باسمه فمنعت من
ذلك اشفاقا وحيطة على
الصفحه ٣٤٦ :
ثم قال ولقد أراد
رسول الله في مرضه ان يصرح باسمه ، أفليس يدل هذا القول على ان عمر قطع ان رسول
الله
الصفحه ٣٤٧ : ) بالخلافة في أيام حياته وقصد التصريح به في مرضه وان
المنع من التصريح باسمه انما جاء من قبله مع ان ذلك معاندة
الصفحه ٣٥٦ :
تعالى : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ
ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ) (١) انزلت في علي
الصفحه ٣٨٣ :
النَّاسِ
مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ وَاللهُ رَؤُفٌ بِالْعِبادِ) (١) انتهى