الصفحه ٢٩ :
أو احداث ما يقوم
مقامه لاستبقاء تلك المصلحة.
الثاني
: ان الامام لطف من
الله في حق عبادة لأنه
الصفحه ٧٢ :
وسلم) حذيفة بن
اليمان (١) من احوال المنافقين وفسر له من أسمائهم ما لم يفسر بعضه
لكثير من الصّحابة
الصفحه ٧٦ : المكلفين باختلاف
احوالهم فيما ذكرناه وفي غيره ممّا يطول المقام بنقله صحّ ان يرخّص الله للامام بل
يريد منه
الصفحه ٨٥ :
ان يراد منه امام
المذهب مطلقا ـ كما انّه ربما يقول به متعصّب من القوم المخالفين لوجوه.
الاوّل
الصفحه ٨٦ :
الدوانيقي الى حمل
اجرة الى بناء مسجد ما أطعته» (١) واذا بطل ما احتملوه من الاحتمالات في الخبر في
الصفحه ٩٠ :
استوعره المترفون
وانسوا بما استوحش منه الجاهلون ، وصحبوا الدّنيا بابدان ارواحها معلّقة بالمحلّ
الصفحه ٩١ : المعتزلي لا معنى له وانّما هو من
ضيق الخناق فيتعلل بما لا يجدي نفعا والله الهادي.
ومنها : قوله
الصفحه ٩٢ :
عليهم (١) انتهى قوله : ولازم قوله انّه من المستضعفين لانّه لا امام
له على طبق مذهبه والخلفا
الصفحه ١٠٧ :
ويقيم عليه دليلا
وغير ذلك من اللّوازم المذكورة في الدّليل مع مباشرة الامام المعصية وهو لم يقم
على
الصفحه ١١٧ :
انّه خرج مخرج ما
جرت به العادة في البشر من حيث الجملة من تقلب أحوالهم وتصرّف الأمور بهم وحصول
الصفحه ١٣٥ :
المنازعين لهما في
امور كثيرة قد مر بعضها لخلوه عن ذكر شيء منها مع احتياجهم إليها لأن حديثا منها
الصفحه ١٣٧ :
المخشوش فلعمري
لقد اردت ان تذم فمدحت وان تفضح فافتضحت وما على المؤمن من غضاضة اذا كان مغلوبا
عليه
الصفحه ١٤٨ : اذا انزل يجتمع به يعني نبينا (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فلا مانع من ان يأخذ عنه ما يحتاج إليه من احكام
الصفحه ١٥٢ : الْمُلْكُ عَلَيْنا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ
يُؤْتَ سَعَةً مِنَ الْمالِ قالَ إِنَّ اللهَ
الصفحه ١٥٦ : ء الله بطل أن تكون ثابتة باختيار الناس.
ومنها قوله تعالى : (أَمْ يَحْسُدُونَ
النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ