الصفحه ٢٢١ : جماعة من اصحابه يتهمونه بمحاباة قرابته فيما شرفهم به
على غيرهم من الأفعال والأقوال ولو لا ذلك لكان قوله
الصفحه ٢٢٢ :
النصوص الجلية على
علي (عليهالسلام) من النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فخالفوها ، واستبعاد عبد
الصفحه ٢٣٩ :
التواتر وهو كونه
خبر جماعة يفيد بنفسه القطع موجود فيه لكثرة طرقه واقرار الصحابة به من موافقي علي
الصفحه ٢٥٦ :
وسلم) يقينا فلا
يشمل جميع المنازل مندفع بما ذكرناه من ثبوت الاخوة له اجماعا ، وليس كونها من
النسب
الصفحه ٢٨٠ : لأنهم من جملة الخلق والخليقة الذين نص الخبر على ان عليّا (عليهالسلام) خيرهم ، فكونه (عليهالسلام) افضل
الصفحه ٣٠٥ :
ان الأمر كما قال
وقال اسماعيل القاضي والنسائي وابو علي النيسابوري : لم يرد في حق احد من الصحابة
الصفحه ٣٣٥ :
(اذا رأيتم معاوية
على منبري فاقتلوه فان لم تفعلوا لن تفلحوا) (١) وغير ذلك من الأقوال الشديدة فيه
الصفحه ٣٧١ :
الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) : (ان هذه المواساة عجبت الملائكة من مواساة هذا الفتى)
فقال رسول
الصفحه ٤١٧ :
النعمان بن عجلان
الأنصاري وكان من سادات الأنصار يخاطب اصحاب ابي بكر :
وقلتم حرام نصب
سعد
الصفحه ٤١٩ : مع ان البينة لا يصار
إليها الا اذا لم يقر المدعى عليه بصحته دعوى المدعي؟ واذا حصل الاقرار من المدعى
الصفحه ٤٨٣ :
مظلمة واحدة وانا
قد ظلمت عدد المدر والوبر) (١).
ومنها مناشدته القوم يوم الشورى النصوص عليه من
الصفحه ٤٨٦ :
انما هو استمراره
، وليس المقصود أولا وبالذات السؤال عن استمرار ذلك الفعل الا ان يدخل من جهة
اللزوم
الصفحه ٥٢٥ :
قال ابن ابي
الحديد بعد سرد كلام النقيب جميعه : ان النقيب لم يكن امامي المذهب ، ولا كان يبرأ
من
الصفحه ٥٤٦ :
يمنعه من مدافعة خصمه وكف عدوه كالصلاة والنوم فينتهزوا فيه الفرصة ويدركوا من
قتله الأرب لعلمهم انه واحد
الصفحه ٥٥٤ :
بحفظ المؤمن وحقن
دمه اشد من عنايته بقتل الكافر ، ولذا كف الله ايدي المسلمين من اصحاب النبي