الصفحه ١٣٩ : .
المسألة
الثالثة (٢) يشترط
في الامام ان يكون قريبا من النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
في النسب بل يجب ان
الصفحه ١٤٧ : الآثار.
الثالث
انه لا يبعد ان
النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) يخبر كل إمام زمان بمن يكون الامام بعده
الصفحه ١٥٢ : الله لكم إماما فالامامة إذن بالنص لا بالاختيار.
الثالثة
: انهم لما أبوا
إمامة طالوت وارادوا نصب من
الصفحه ٢٤١ : الآيات المذكورة وغيرها ، وفي السنة مثل الرواية المتقدمة وغيرها وهما افصح
الكلام العربي.
الثالث
: وروده
الصفحه ٢٤٣ :
الثالث
: (١) تسليم انه بمعنى اولى لكن لا نسلم انه اولى بالامامة ، بل
بالاتباع له والقرب منه كقوله
الصفحه ٢٦٧ : وعدوي عدو الله) (٢) فعلي كما ترى تارة سيد المسلمين ، واخرى سيد المؤمنين ،
وثالثة سيد العرب ، ورابعة سيد
الصفحه ٢٦٨ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) مشغول رجاء ان تكون الدعوة لرجل من قومي ، ثم جاء على ثانية
فحجبته ، ثم الثالثة فقرع الباب ، فقال
الصفحه ٤٠٢ : به
، ثم جاء ثالث فاستشهد لك البينة فشهدت له بانه حقه فان ينزع من يد الأول ويدفع
إلى هذا أفليس في
الصفحه ٤٦٦ : المخصص ولا مخصص في
المقام الا رأى الخصم وليس الرأي بمقبول.
الثالث
: انا انما نتكلم
على معنى الحديث وهو
الصفحه ٥٠٢ : الخلافة له كيف يتحقق الغصب.
الثالث قوله : أخذ منا هذا الأمر حسدا وظلما ، وتقريره كسابقه.
الرابع قوله
الصفحه ٥٠٣ :
اقوالهم.
الثالث
قوله : ابت قلوبكم يا
بني هاشم إلا غشا في امر قريش الخ. فانه صريح في ان عمر كان مطلعا على
الصفحه ٥٠٤ : .
والثالثة اشارة وادعاء مع ذلك ان رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) اراد غير ما اراد الله ولا ادري كيف ينسب
الصفحه ٥١٥ : واحقهم به اخرى ، وثالثة على
انه مظلوم والمظلوم لا
__________________
(١) شرح نهج البلاغة
١٢ / ٨٢.
الصفحه ٥٢٧ : الثالث : وهو ظهور المعجز على
يد علي (عليهالسلام)
فمعروف مشهور ومعاجزة كثيرة.
فمنها
: قلع باب خيبر وعجز
الصفحه ٥٣٧ : الثاني ابتدر منخراك وفمك دما حتى يخضب لحيتك فاذا كان اليوم
الثالث طعنت بحربة يقضي عليك فانتظر ذلك والموضع