الصفحه ٥٤٥ :
الأجوبة كل منها كاف في دفعه وشاف في رفعه.
الأول
ان عليا (عليهالسلام) عندنا كما ذكرت من الشجاعة الا انه
الصفحه ٥٥٢ : ، ودفعتنا عن حق نحن احق به من
الناس كافة ، فرأيت ان الصبر على ذلك افضل من تفريق كلمة المسلمين ، وسفك دمائهم
الصفحه ٥٩٢ : فيها بعلي وفاطمة والحسنين فيحمل عليه غيره وأيضا لو وجبت
المودة لقريش وبني هاشم كافة لوجبت معرفتهم لأنها
الصفحه ٦٤٠ : يبطل
به الأصل لا يبطل به الفرع ، وهذا كاف في الجواب عن ترك ائمتنا (عليهمالسلام) بعد الحسين القتال
الصفحه ٧٠١ :
للفيروزآبادي
الكافي للكليني
ط ايران ١٣٨٨
الكامل في
التاريخ
الصفحه ١١ : البسملة في ثالثة المغرب والركعتين الأخيرتين من العشاء.
وقد نقض هذه
الرسالة الشيخ صالح بن أحمد البحراني
الصفحه ٤٨ : وجه لا يستلزم شيئا من المفاسد غير مقدور للانام
فبطل تكليفهم به المدعى.
الثالث
: من ادلتهم ان في
نصب
الصفحه ٦٠ : النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ينتظر الحكم فيها من الله تعالى حتّى يحكم به.
الثالث
: سلمنا عموم
الصفحه ٦٨ : ) وهو المراد.
الثالث
: ما ثبت عند الخصوم
من ان عند بعض الصّحابة من القرآن ما ليس عند البعض الآخر وانه
الصفحه ٨٣ : به ولا معتقدا إمامته والقرآن لا يتغير
بتغيّر الزمان فيكون الامام المذكور غير القرآن.
الثالث
: انّ
الصفحه ٨٥ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) خاطب اصحابه بما لا يعرفونه وكلفهم بما لا يفهمونه وذلك غير
جائز.
الثالث
: انّ الامام في
الخبر لو
الصفحه ٩٥ : الأوصياء الهادين فسقط
الاحتجاج بهما رأسا ،
وأما الآية
الثالثة وهي قوله تعالى : (لِتُنْذِرَ قَوْماً
ما
الصفحه ١٠٦ :
قررناه لا ترتاب
في بطلانه وبذلك يسلّم دليلنا من الإيراد ويتمّ به المراد.
الثالث
(١) : انّ الامام
الصفحه ١١٦ : في موضعين تحت عنوانين في باب مواعظ الآباء للأبناء من
العقد الفريد في الثالث ص ١٥٥ وص ١٥٦ بتقديم
الصفحه ١٣٢ : اجابه بانه خيرهم كما سمعت.
الثالث
ان عمرو بن العاص
لما كلم عمر وطلب منه ان يكلم أبا بكر ان يجعله اميرا