الصفحه ١٤٢ :
وآله وسلم).
الثاني
ان القرابة
بمفردها غير كافية في استحقاق منزلة النبي (ص) بل تحتاج الى ان ينضم
الصفحه ١٥٦ : اللهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً
الصفحه ٢٢٩ : غير مفيد فيكون مرجوحا
يصان عنه الكتاب العزيز ، وجعل الجملة المذكورة حالا مفيد فائدة قريبة فالحمل عليه
الصفحه ٢٤٦ : من نفسه فهو كافر والكافر لا يجوز ان يكون إماما
بالاجماع ونص الكتاب وهذا الوجه لا تجوزونه بل تحكمون
الصفحه ٢٧٨ : ، ثم ان نصها على
افضلية علي (عليهالسلام) على الأمة ، بل على الخلق كافة بمعنى كثرة الثواب
واطلاقها يدل
الصفحه ٤٨٠ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) استأثرت علينا قريش بالأمر ودفعتنا عن حق نحن احق به من
الناس كافة
الصفحه ٣٠ :
الثالث
: انه لو كان احتمال
الخوف من الامام في اداء الواجب وترك الحرام مفسدة توجب خروجه عن كونه
الصفحه ٤٣ :
الثالث
: ان الكلام الذي
ذكره من قول أبي بكر وجواب الصحابة له على الوجه المذكور مما لا اصل له ولا
الصفحه ٨٤ :
لكان المراد اما
معرفة احكامه او العمل به او معرفة انّه كتاب الله وان ما فيه من الاحكام عن الله
وهو
الصفحه ١٤٩ : بالمؤمنين
والحرص على ارشادهم في الكتاب المبين ، في قوله تعالى : (لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ
الصفحه ١٦٣ : الذي فهم.
الثالث
منع حجية الاجماع
المدعى ، وذلك انا بينا فيما مر ان الاجماع لا يكون حجة الا بدخول من
الصفحه ١٦٧ : » وقد كان قبل ان يأتي أبا بكر
ويسأله بما سمعت اخذ كتاب الاقطاع من الرجلين ثم تفل فيه فمحاه كما رواه
الصفحه ١٧٠ : النبوة والخلة مرتبة ثالثة وفضيلة
شرفه بها واشار بها ذكره فقال : (إِنِّي جاعِلُكَ
لِلنَّاسِ إِماماً) فقال
الصفحه ١٧٩ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لتثبت له الامامة بالضرورة.
الثاني
: النصوص الواردة في
إمامته من الكتاب والسنة النبوية.
الثالث
الصفحه ١٩٨ : عن
طلب الخلافة ورضي بخلافة غيره؟
الثالث
: انه «قوله (عليهالسلام) ما جرد السيف» وهذا باطل فانه قد