الصفحه ٦٠٦ : والاختلاف ، وهو عين
ما نقول وقد تقدم ذكر هذه الأخبار وتمام تحقيقها في مقدمة الكتاب.
ومنها ما رواه مسلم من
الصفحه ٦٠٩ : العقبى ص ١٤٣.
(٢) صحيح البخاري ٥ /
١٠٠ ط المنيرية كتاب المناقب باب مناقب الحسن والحسين اخرجه عن البرا
الصفحه ٦١١ : هذا
بكتاب حديث وانما هو كتاب استدلال فالاقتصار على ما ذكرنا اولى وفيه كفاية للعقلاء
وسيأتي جملة من
الصفحه ٦٢٢ :
تاريخه عن ابي العباس محمد بن يزيد المبرد في كتاب الكامل ما مثاله يروى عن رجل من
قريش لم يسم لنا قال : كنت
الصفحه ٦٤١ :
__________________
(١) الأنعام ١٤٩.
(٢) نهج البلاغة من
الحكمة ١٤٧.
(٣) صحيح مسلم ٦ / ٣
كتاب الفتن من عدة طرق.
الصفحه ٦٤٦ : .
الثاني
دليل الكتاب
وهو قوله تعالى : (إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ
عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ
الصفحه ٦٥٠ : قاسطين الى آخر ما قال رواه في كتاب الغارات (٢) فقوله اهل بيوتات ، يريد الأنساب الجليلة لا بيوت السكنى
الصفحه ٦٦٠ : الجوهري في كتاب السقيفة باسناده
عن ابي كعب الحارثي في خبر طويل يذكر فيه كلاما جرى بين علي وعمار وعائشة
الصفحه ٦٦٥ : متابعة العاصي بنص الكتاب ،
وحيث اطلق وجوب متابعتهم ولزوم مودتهم دل على الشهادة لهم بالعصمة والطهارة من
الصفحه ٦٦٨ : ) ثم يقول في مواضع كثيرة من كتابه : «ان عليا ليس بمعصوم»
ويعدله بعمر تارة ويقول : «ان الرجلين ليس ولا
الصفحه ٦٧٠ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فيه : (اني تارك فيكم ما ان تمسكتم به لن تضلوا كتاب الله
وعترتي اهل بيتي فانهما لن يفترقا حتى يردا
الصفحه ٦٧١ : : (لا
تقبلوا عنا ما يخالف القرآن وما خالف كتاب الله فانا لم نقله) وفي ذلك بطلان ما
ادعته الغلاة والمفوضة
الصفحه ٦٧٥ : قررناه في هذا الكتاب صحة مذهب الامامية الاثني عشرية ، وثبات
اقدامهم على الصراط السوى ، والمنهج الجلي
الصفحه ٦٨١ : كتاب مفرد اضعاف كتابنا هذا ، وكلها كما تصرح
بامامة ائمتنا الاثني عشر ، وتنص على خلافتهم وقصر الامامة
الصفحه ٦٨٤ :
بالله الا وهم مشركون ، فمن الله عزوجل عليكم بمحمد فبعثه الله إليكم رسولا من انفسكم بلسانكم
فعلمكم الكتاب