الصفحه ٤٤٩ : جميع الأحداث لأن ذلك كله يحتاج ذكره وبيانه الى كتاب مفرد ،
وانما الغرض هنا ذكر جملة من ذلك لاثبات ما
الصفحه ٤٥٥ :
ليكتب لهم ذلك
الكتاب وقالوا مع العصيان القول ما قاله عمر حيث نسب رسول الله
الصفحه ٤٥٦ :
الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
مائة ، انظر صحيح مسلم ٣ / ١٠٨ كتاب الزكاة باب اعطاء المؤلفة قلوبهم.
الصفحه ٤٧٣ : ، والربا بالبيع ، وتحرف الكتاب عن مواضعه ، وتغلب كلمة الضلال ، فكن جليس
بيتك حتى تقلدها فاذا قلدتها جاشت
الصفحه ٤٧٤ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ، وضلوا وعملوا بالرأي وحرفوا الكتاب ، وفعلوا جميع ما
ذكره النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) من
الصفحه ٤٧٧ : على عمد والأخبار التي تشير الى
هذا المعنى كثيرة في كتاب الخصم لكنا نذكر الصريح فيه والقريب من الصريح
الصفحه ٤٨٢ : (عليهالسلام)
تأتي آخر الكتاب.
الصفحه ٤٩٩ : اتاني الكتاب وجعلني نبيا) (٦) فلم يكن الصغر فيهما مانعا من الكمال ، ولذا ولياه على
تبليغ براءة وائتمناه
الصفحه ٥٠٥ : الإرادة ونشرح مفهومها فنقول : للإرادة في
الكتاب والسنة معان ثلاثة.
الأول
الإرادة الأمرية
الصادر عنها
الصفحه ٥١٠ : قال : قرأت على ظهر كتاب ان عمر نزلت به نازلة فقام لها وقعد
وترنح لها وتقطر ، وقال لمن عنده معشر
الصفحه ٥١١ :
ادعى ، ولا ذكر في كتابه على كثرة ما ذكره من الأخبار موضعا دعا فيه علي (عليهالسلام) عمر بامرة المؤمنين
الصفحه ٥١٩ : احراهم ان وليها ان يحملهم على كتاب ربهم وسنة نبيهم
لصاحبك ، اما ان ولى الأمر حملهم على المحجة البيضا
الصفحه ٥٢٤ : ابدا) فقال : انه ليهجر حسبنا كتاب الله
، وان الحاضرين افترقوا فصوب رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٢٩ :
اخباره بالمغيبات وذلك كثير حصره مفصلا يحتاج الى كتاب مفرد كاخباره عن قاتله
ووقت قتله ، واخباره عن قتل
الصفحه ٥٣٠ : على كثير منه ، ولنذكر طرفا من الأخبار الواردة في هذا الباب لنزيد بها
شرف هذا الكتاب المحتوي على اثبات