الصفحه ٢٧١ : .
وأما
ما ورد بلفظ الأقربية :
فمنه ما رواه ابن
ابي الحديد عن احمد بن حنبل في كتاب الفضائل عن النبي
الصفحه ٢٧٥ : معه حيث دار) وقوله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) : (كتاب الله وعترتي لن يفترقا حتى يردا على الحوض) (٢) وما
الصفحه ٢٧٦ : الخلق والخليقة يقتلهم خير الخلق والخليقة واقربهم عند الله وسيلة) (١) قال ابن ابي الحديد : وفي كتاب صفين
الصفحه ٢٩٩ : الفقيه المالكي في كتاب المناقب عن علي بن الحسين قال كنا عند الحسين في
بعض الأيام واذا بنسوة مجتمعات
الصفحه ٣٠٨ : ، روى ذلك ابو الحسن علي بن محمد بن ابي سيف المدائني في
كتاب الأحداث وابن عرفة نفطويه وهما من اكابر
الصفحه ٣١٠ : وعروة بن الزبير
واشباههم ، وان كل حديث منها
__________________
(١) شرح نهج البلاغة
١١ / ٤٤ عن كتاب
الصفحه ٣١٤ : وفي متنه بمخالفته للكتاب في قوله تعالى : (إِنَّا
أَنْشَأْناهُنَّ إِنْشاءً فَجَعَلْناهُنَّ أَبْكاراً
الصفحه ٣١٨ :
المصنوعة ١ / ١٥٣ : «كذاب وضاع بالاتفاق» وذكره السيوطي في مواطن اخرى من كتابه
ومثله في تاريخ بغداد ٦ / ٣٢٩
الصفحه ٣٢٥ : البخاري في ج ٧ ص ٧٣ كتاب الأدب
وكأنهم احسوا ان هذا الحديث يكذب متنه سنده
الصفحه ٣٢٦ : يعارض به الكتاب وصحاح الأخبار مع ان مقام ايرادها
مصرح باختلاقها ، ومجموع الفاظها واضح في اصطناعها لكن
الصفحه ٣٣٠ : تعمد مخالفة الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) بطل حديثك وذلك هو المراد وأيضا فقد روى صاحب كتاب الخصائص
الصفحه ٣٣٦ : قال ما نزل في احد من كتاب الله تعالى
ما نزل في علي (٢) ، واخرج عنه أيضا قال : نزل في علي (عليهالسلام
الصفحه ٣٤٢ : الأثير ذكره في (ح م ر) ولم يذكر من خرجه» قال : «ورأيته أيضا في
كتاب الفردوس لكن بغير لفظه ذكره من حديث
الصفحه ٣٤٧ : ء القوم من يحرم الحلال ويحلل الحرام ويقبلون قوله ويقدمونه على نص
الكتاب والسنة ، فاذا اخبر عن نفسه بانه
الصفحه ٣٥٢ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) كما دل عليه الكتاب والسنة واجماع الأمة ، فبقي ما سواهما
من الصفات داخلا في عموم المماثلة مثل