الصفحه ١٦٤ :
معه) (١).
وليس بعد الحق الا
الضلال بنص الكتاب.
واما مبايعته أبا
بكر بعد انصراف وجوه الناس عنه
الصفحه ١٦٥ :
__________________
(١) روى هذه الفلتة
البخاري في صحيحه ٨ / ٢١٠ كتاب المحاربين من اهل الكفر والردة باب رجم الحبلى ص
٨٦.
الصفحه ١٧٣ : كَيْفَ
تَحْكُمُونَ أَمْ لَكُمْ كِتابٌ فِيهِ تَدْرُسُونَ إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَما
تَخَيَّرُونَ أَمْ لَكُمْ
الصفحه ١٨٨ : كتاب الله وعترتي ، وانه لم يؤمر عليه امير قط
وامرت الأمراء على غيره» (١) انتهى ومن هذا يعلم أن دعوى
الصفحه ١٩٧ :
__________________
(١) استعرض السيد شرف
الدين كل هذه الأحداث في كتابه النص والاجتهاد ص ١٤١ ـ ٢٨٤ وحريّ بالباحث ان يطلع
على ذلك
الصفحه ١٩٩ :
الله تعالى ونذكر
هنا قطعة صالحة من ذلك مما نبطل به دعواه فنقول قال في كتابه (١) قال ابو بكر احمد
الصفحه ٢٢٥ : ينفع عند الخصام ولا يقنع
به في الحجة ذوو الأفهام.
وروى ابن ابي
الحديد عن احمد بن حنبل في كتاب الفضائل
الصفحه ٢٢٧ : بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ) (٤) وما يخالف كتاب الله باطل مردود ،
__________________
(١) انظر تفسير
الصفحه ٢٢٨ : صاحب التفسير المشهور وهو صاحب كتاب العرائس في قصص
الأنبياء توفي سنة ٤٢٧ أو ٤٣٧.
(٥) قوله : «ابو بكر
الصفحه ٢٣٩ :
من المعاني كالناصر والحليف ، وزاد الصبان الشافعي في كتابه اسعاف الراغبين (٢) على ذلك انه لم يعهد كون
الصفحه ٢٤٢ :
والشواهد عليه
كثيرة ، واطلاق المولى في لسان العرب على مالك العبد معلوم غير مجهول ، وبه ورد
الكتاب العزيز
الصفحه ٢٤٨ : أورده الصبان باذن الواحد المنّان ، ثم انه زاد في كتابه
وجها خامسا في الإيراد على الخبر لا ينبغي ان يذكر
الصفحه ٢٥٠ : المنابر معلوم ، قد
بيناه في مواضع من هذا الكتاب يستغنى بشرحه فيها عن ذكره هنا ، وكلما كان من
الروايات
الصفحه ٢٥١ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وذلك المراد.
ومنها
: ما رواه ابن ابي
الحديد عن اكثر المحدثين وعن احمد بن حنبل في المسند وكتاب
الصفحه ٢٦٣ : ابن
ابي الحديد عن احمد بن حنبل في المسند وفي كتاب فضائل علي (عليهالسلام) عن النبي