الصفحه ٣٣٥ : الحسن الحسين اللّذين هما سيدا شباب اهل الجنة ،
وافضل من باقي المهاجرين والأنصار الذين كانوا في ذلك
الصفحه ٣٤٣ : وصار كالفرس الأشقر ان تقدم عقر وان تأخر نحر حتى
قال في ذلك كله سهل بن حنيف الأنصاري رحمهالله
الصفحه ٣٩٧ : الكلام سمعته منك الأنصار يا علي قبل بيعتهم لأبي بكر ما اختلف عليك اثنان
ولكنهم قد بايعوا ، وانصرف علي الى
الصفحه ٤٠٤ : اخرجت الأمر من معدنه ، واحتجت على الأنصار بحقنا وحجتنا ، ثم تداولتها قريش
واحدا بعد واحد حتى رجعت إلينا
الصفحه ٤٠٦ : بها دعوى الأنصار وغلبوهم وفلجوا بها عليهم ، لا السابقة
والفضل كما ذكر المعتزلي ، وان كان ذلك مخالفا
الصفحه ٤١٢ : التشبيه فيه ،
واحتج عليهم بالقرابة التي لا يسعهم انكارها ولا القدح فيها لأنها حجتهم التي
دفعوا بها الأنصار
الصفحه ٤١٦ : موضع اولى بذكره من ذلك الموضع ، ثم في
ايام مقاولة المهاجرين والأنصار وما شاع بينهم من الخصام والجدال
الصفحه ٤٢١ : التي احتجوا بها على الأنصار فتعللوا عليه كما رويتم فلم يجد شيئا يكفهم
به عن ظلمه وينتزع به من ايديهم
الصفحه ٤٣١ : ) ببيعة المهاجرين والأنصار له بما تعلل به شبيها بتعلل
الأولين بحداثة السن اذا اعيتهم الحيلة في دفع حجته
الصفحه ٤٥٤ : ، وجرح النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) جروحا كثيرة ، وعانى مشقة شديدة (٢).
ومنه انكار جملة
من الأنصار
الصفحه ٤٦٩ : خلافه اذا كان المهاجرون والأنصار في طاعته مع ما
تمكن في قلوب الناس من هيبته واشتهر فيما بين العرب من
الصفحه ٤٧٠ : تشير إليه ويؤنب الجماعة على عدولهم عنه ففي قول النعما بن عجلان
الأنصاري.
وليس ابو بكر
لها خير
الصفحه ٤٨٨ : عنده الذي
كانت حاله عنده معلومة كأبي هريرة الدوسي وانس بن مالك الأنصاري يحكم الأمراء في
دمه وعرضه ونفسه
الصفحه ٤٩٢ : الجوهري ان الأنصار
الصفحه ٥١٦ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في توثبهم لأخذ الخلافة ومبادرتهم الى تحصيل الامارة من
مهاجرين وانصار ، وثبت رجوعهم على الاعقاب ما