الصفحه ٤١ : طويلا فيه ذكر السقيفة وذكر الفلتة من كلام عمر وفيه حكاية عمر قول
ابي بكر للأنصار : يا معشر الأنصار انكم
الصفحه ٣٩٥ : احمد بن اسحاق قال :
حدثنا احمد بن سيار قال حدثنا سعيد بن كثير [بن عفير] (١) الأنصاري : ان النبي
الصفحه ٤٠ :
دنيويا ، أما
الانصار فسارعوا الى ذلك خوفا من أن تلي الخلافة قريش فيأخذوا منهم ثار من قتله
الانصار
الصفحه ١٣٩ : بها ابو بكر وصاحباه في السقيفة على الانصار عند رومهم
مبايعة سعد بن عبادة ، وروى لهم عمر عن النبي
الصفحه ٣٩٦ : بايعه هناك : ما لي اراكم حلقا (١) قوموا فبايعوا أبا بكر فقد بايعه الناس وبايعه الأنصار!
فقام عثمان ومن
الصفحه ٤٢٠ : من الأنصار وهكذا ، فلو كان ثمة له دليل من النصوص لأورده ومنع
به خصمه عن نفسه ، أو حجة من قول النبي
الصفحه ٤٤٧ : منزلته لتجويزهم مخالفته بالاجتهاد ومنعهم به
من مخالفة وذلك من اعظم الفساد واشد الإلحاد ، ومن اعظم الخطوب
الصفحه ٣٩ : روايات قومه
واهل مذهبه ان الذين بادروا الى ذلك الانصار وثلاثة من المهاجرين ابو بكر وعمر
وابو عبيدة ومضوا
الصفحه ٤٣ : النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) اجتمعت الأنصار في سقيفة بني ساعدة ، ثم ذكر كلام سعد وما
ردوا عليه من
الصفحه ١٢٩ :
المهاجرين
والانصار وقالوا يؤمر هذا الغلام الحدث على جلة المهاجرين والانصار قام خطيبا فقال
فيما
الصفحه ٢٠٦ :
أنه غير آمر بما
جرى لعثمان
وقال النعمان بن
العجلان الانصاري (٢) :
كيف التفرق
والوصي
الصفحه ٢٣٧ : حتى على ابيه مع كونه سيد الانصار ، وهذه قاعدة طالب الحق
المنصف وطريقته لا يعاند اذا ظهر له الحق ولا
الصفحه ٤٠٠ : الأنصار بالقرابة من الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) واخرجوهم من الأمر بهذه الحجة فلما احتج امير المؤمنين
الصفحه ٤١٥ : السقيفة ، فان عمر وأبا
عبيدة كانا له ظهيرا ، وعويم بن ساعدة ومعن بن عدي الأنصاريين كانا له ردءا ، وهما
على
الصفحه ٤٩٤ : الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) عليا وبايعه بنو هاشم وشيعتهم ، وبايعه جماعة الأنصار
يتخلف عن بيعته طلحة