الصفحه ٥١٧ : المهاجرين
والأنصار بايعوا عليا (عليهالسلام) فردوا بيعته ولم يقبلوها؟ وهل جاء منعه عن الخلافة إلا
ممن حضر
الصفحه ٥٥٨ : جهازه (٢) ، وذكر في آخر الخبر اقعاد الأنصار سعدا في السقيفة للبيعة
، وسبق ابي بكر اياهم (٣) بها ، وهذان
الصفحه ٥٨٧ : خزيمة (رحمهالله) لهما الامامة بمحضر من الأنصار وغيرهم من الصحابة ، ولا
يجوز ذلك لغير نص اذ على القول
الصفحه ٥٩٧ : : (تقتلك الفئة الباغية) (٣) وغيرهم من الصحابة يطول تعدادهم وعهد الى جملة من الانصار
أن يقاتلوا مع علي
الصفحه ٥٩٩ : : (كفنوني في
كذا وكذا وادخلوا علي فوجا فوجا للصلاة علي) ولقريش خاصة بقوله : (اوصيكم بالأنصار
خيرا فاقبلوا من
الصفحه ٦١٤ : ) باسمائهم وانهم الأئمة من بعده ، ووصفهم لجماعة من اصحابه
منهم جابر بن عبد الله الأنصاري ، واخبره انه يدرك
الصفحه ٦٣١ : (عليهالسلام) الى وقت معلوم عجل الله فرجه وسهل مخرجه ، وجعلنا من
انصاره واكرمنا بجواره.
واما الشبهة في
الصفحه ٦٦٩ :
ومنه قول النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في رواية الحافظ ابي نعيم : (يا معشر الأنصار الا ادلكم
على
الصفحه ٦٧٨ : جابر بن عبد الله الأنصاري فقال
يا رسول الله ومن الأئمة من ولد علي بن أبي طالب (عليهالسلام) قال
الصفحه ٧١٩ : .
٥٩٨
عهد النبي (ص)
لأبي أيوب الأنصاري بالقتال مع علي عليهالسلام.
٥٩٩
حديث
الصفحه ١٢ : وهو
هذا الكتاب الذي بين يديك وقد قرّظه الشيخ علي البلادي صاحب كتاب «أنوار البدرين»
بقوله :
هذا
الصفحه ٥٩١ : ) (١).
وروى الديلمي
والطبراني والبيهقي وابو الشيخ بن حيان مرفوعا انه (صلىاللهعليهوآلهوسلم) قال : (لا يؤمن
الصفحه ٢٥ : انحصار الشرائع المبتدأة والناسخة في تلك الست وان لا شريعة غيرها ،
روى الشيخ الجليل ثقة الإسلام ابو جعفر
الصفحه ٢٨٠ : (عليهالسلام).
نجوت وقد بل
المرادى سيفه
من ابن ابي شيخ
الأباطح طالب
الصفحه ٣٤٨ : وبيان في موضع
هو اخلق بذكره من هنا فترقب والحاصل انه لو لا فعل الشيخين بامير المؤمنين
وتهجينهما امره