الصفحه ٤٧٧ :
المؤمنين (عليهالسلام) في الزمانين ، ولذا طلب الأعوان على حربهم من اوّل الأمر
فلم يجد فكف عن الحرب لفقد شرط
الصفحه ٤٧٨ : شديد ،
وهذا كالأول فانه يقال من اين علم علي (عليهالسلام) ان خلافة النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) تراث
الصفحه ١٢٣ : الرَّسُولِ وَإِلى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ
مِنْهُمْ) (١) على ما مر من
الصفحه ٥٨ : ارادته من
الرسالة الوجه الاوّل وهو تبليغ ولاية علي (عليهالسلام) ويومي إليه قوله وهاب قريشا اذ لم يرد أن
الصفحه ٩ : ، وتحامل على الاماميّة ، وانبرى لنقض أقوالهم بكلّ ما أوتي من بلاغة في
القول ، وبراعة في الكلام.
وذلك ما
الصفحه ٤٦٣ :
عَدُوَّكُمْ) (٣) الآية وقالوا له : (اجْعَلْ لَنا إِلهاً
كَما لَهُمْ آلِهَةٌ) (٤) حين مروا بعد خروجهم من البحر
الصفحه ٢٨٤ :
عقل ، وقد رجع
إليه الصحابة في كثير من المسائل بعد غلطهم ، واحتاجوا الى بيانه ولم يحتج هو في
شيء من
الصفحه ٨٩ :
(عليهماالسلام) قال : (قال : ان الله لم يدع الأرض بغير عالم ولو لا ذلك
لم يعرف الحقّ من الباطل
الصفحه ٢٨٢ : ، وبين اهل الإنجيل بانجيلهم ، وبين اهل
الفرقان بفرقانهم ، والله ما نزلت من آية في بر أو بحر أو سهل أو جبل
الصفحه ٣٠٤ : الحسين البصري.
ومنهم من قال
بتفضيل الثلاثة كعمرو بن عبيد ، وابراهيم بن سيار النظام ، وعمرو بن بحر
الصفحه ٣٣٩ : ووقف على ما ذكره قائله من النصوص المتقدمة يعلم قطعا
ان قائل هذا القول قد سلك مسلك العناد ، وخاض بحر
الصفحه ٦٩٨ :
فها هي في
الآفاق تنمو وتنشر
فيا لك من صدر
حوى كل حكمة
واسرار علم الله
فيه
الصفحه ٩٤ : الآيتين نفي الأنبياء والأوصياء
الهادين الى الله تعالى والاوّل نقول به فانّا نجوّز خلوّ العصر من رسول مبعوث
الصفحه ١٥٣ : بعضهم فاسد مردود بالجهتين الاوليين ، وبأنهم لم يطلبوا الاستقلال
بالاختيار وانما طلبوا ان ينصب لهم من
الصفحه ٦٤٠ : طرف النقيض
من الأول ، والحاصل ان وجود الامام لطف