الصفحه ٣٠٣ : من معاوية واتباعه ومن تولى
بعده من بني امية واتباعهم ، فانهم كانوا يقتلون من ذكر عليا (عليهالسلام
الصفحه ١٢٨ : (٢) ومنه يستفاد وجوب تقديم الافضل ، ولو لا ذلك لامر رسول
الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) على علي
الصفحه ٣١٠ : (١) الى آخر ما قال من بيان ما فعله معاوية من قتل محبي امير
المؤمنين (عليهالسلام) ، وما فعله من بعده في
الصفحه ٣٩٣ : من قلة الزاد ، وبعد السفر ، ووحشة الطريق ، فبكى معاوية وقال : رحم الله أبا
الحسن كان والله كذلك فكيف
الصفحه ٤٦٨ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) من حصول الجفوة لأهل البيت في تأمر الثلاثة فانهم لم يدعوا
طليقا كيزيد بن أبي سفيان ومعاوية وابن
الصفحه ٤٧١ : مقامه
واحد من المسلمين ، ولا رام التقدم عليه في الأمر ابن حرة أبدا وقد تقدم قبل هذا
من كلام معاوية في
الصفحه ٢٩٣ : غيري)
حتى انه لم يخلف ميراثا ولقد قال عدوه ومبغضه معاوية فيه : لو ملك بيتا من تبن
وبيتا من تبر لأنفق
الصفحه ٢٢٥ :
الظاهر لكل ذي فهم
الا ان يحمل على إرادة العترة من لفظ الأصحاب كما قال امير المؤمنين في بعض خطب
الصفحه ٤٢٣ : (عليهالسلام) معاوية ببيعة الناس لا بنص من النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) (٢) انتهى. كلامه.
والجواب اما قول
الصفحه ٢٨٥ : منعه واصحابه معاوية الماء يوم صفين حين
ملك اهل الشام الشريعة فقاتلهم وهزمهم واراد اصحابه منعهم من الما
الصفحه ٥٠٤ :
ومنها : ما رواه ابن عباس أيضا قال : خرجت مع عمر الى الشام في
احدى خرجاته فانفرد يوما يسير على
الصفحه ٥٣٨ :
عبيد الله بن زياد
، وقيل له : هذا كان من آثر الناس عند ابي تراب ، قال : ويحكم هذا الأعجمي ، قالوا
الصفحه ٧١١ : عليهالسلام عند معاوية.
٣٩٥
الردّ على ابن
أبي الحديد لقوله (لم يحتج عليّ بالنصر يوم السقيفة
الصفحه ٧١٩ : الليثي مع الباقر عليهالسلام حول المتعة.
٤٤٨
كلمة لابن ابي
الحديد أنّ معاوية لو رأى في
الصفحه ٧١٧ : .
٢٧٤
مصادر حديث
الراية.
٢٧٥
تامرا ولخافيق.
٢٨٠
ما كتبه معاوية