الصفحه ٣١١ :
مناقض لحديث او
احاديث من المروي في فضل علي (عليهالسلام) وولده وذلك لموافقة غرض معاوية الذي مر في
الصفحه ٥٢١ : عيب علي بالدعابة وغير ذلك من الأعذار الركيكة التي اطالها في مواضع
من كتابه ليس بشيء وان اراد بالدعابة
الصفحه ٢٨٦ :
المنابر : (انا
اوّل من صلى واوّل من آمن بالله ورسوله ، ولم يسبقني الى الصلاة الا نبي الله) (١) ولم
الصفحه ٢٣٣ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ولا يجوز حمل المولى في الخبر على غير الأولى بالأمر من
معانيه لامتناع المعتق والمعتق للفاعل
الصفحه ٦٩٣ :
ثمن ما باعه وهو
اشارة الى قصة عمرو بن العاص ومعاوية حيث شرط عمرو على معاوية لما دعاه الى معونته
الصفحه ٢٤٥ : اولى به من نفسه فعلي اولى به من نفسه فلا بد لكم من التزام احد امرين لا محيص
لكم عن اختيار واحد منهما
الصفحه ٤٩٥ : قتال معاوية واصحابه : (سيروا
الى بقية الأحزاب ، سيروا الى نبذة الكتاب ، سيروا الى قتال من يقاتل على دم
الصفحه ٤٤١ : النعلين
رواها ابو هريرة ومجملها : ان النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
قام من بين اصحابه فاستبطئوه وكان اوّل
الصفحه ٦١٧ :
ولما قال معاوية
لعبد الله بن العباس بعد موت الحسن انك اليوم زعيم بني هاشم قال : عبد الله اما
والحسين
الصفحه ٢٤٠ : خِفْتُ الْمَوالِيَ مِنْ
وَرائِي) (٢) الى الأولى بميراثه من غيرهم ، وكل هذا مما لا نزاع فيه ،
واما في
الصفحه ٦١٠ : رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) حسد الناس فقال لي : (أما ترضى ان تكون رابع أربعة اوّل من
يدخل الجنة
الصفحه ٢٤٢ : مَوْلاهُ) والمراد به الأولى به والمالك لأمره ، اما في العرف فلأن
اطلاق لفظ «المولى» على من بيده أمر المرأة
الصفحه ٤١٤ :
يرجوها كل قوم كما رواه ابن ابي الحديد عن الجوهري من قول المغيرة بن شعبة لأبي
بكر وعمر : أتريدون ان
الصفحه ١٢١ : فلان افضل
من فلان أي اجمع منه لخصال الخير وأرجح منه فيها ، ومن المعنى الاوّل قوله تعالى :
(فَضَّلَ
الصفحه ٣٣ :
البحر ، وان عيسى بن مريم اراد اليهود قتله فرفعه الله ، وغيرهم من الأنبياء الذين
اوذوا وقتلوا وكلهم لم