الصفحه ٥٨٦ :
ذكرناه من ذهاب قوم من الصحابة الى إمامة الحسنين من جهة النص ما رواه ابن ابي
الحديد قال : لما تقاعس محمد
الصفحه ٦٧٠ : الحديث على جميع
الفاظه دال على عصمة العترة من وجهين.
الأول
شهادة النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) بعصمة
الصفحه ٢٧ : المكلفين؟
وهل هو من جهة العقل أو السمع ، وقد اختلف الناس في ذلك فذهب الأشاعرة والمعتزلة
والزيدية الى وجوبه
الصفحه ٤٦ :
الأول
: منع توجه الخطاب
بذلك لعامة المكلفين ابتداء ، بل الخطاب متوجه به كذلك الى الأئمة والمكلفون
الصفحه ٨٠ : شرعنا على اختلاف المتّفقات كوجوب الصّوم آخر رمضان وتحريمه أوّل شوال ،
واتّفاق المختلفات كوجوب الوضوء من
الصفحه ٢٦٠ : نساء
هذه الأمة (١) ، وانا خاتم الوصيين» ، الخطبة الى غير ذلك من الاخبار
ووارثة علي (عليهالسلام) لرسول
الصفحه ٣٢٥ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لكنا نجرى على العادة في امثاله فنقول بيان بطلانه من
وجهين.
الأول
: ان هذا الكلام
قطعه من كلام
الصفحه ٣٨٩ :
نصره واخذل من
خذله) قال الربيع بن انس : نزلت الآية في المسير في حجة الوداع (١) قال علي بن ابراهيم
الصفحه ٣٩٦ : : انا احق بهذا الأمر منكم لا ابايعكم وانتم
اولى بالبيعة لي اخذتم هذا الأمر من الأنصار واحتججتم عليهم
الصفحه ٥١٥ : قضاء الأرب
من الخلافة فان كان يريد ارب الدنيا فليس لعلي (عليهالسلام) في الدنيا من ارب ، وان اراد عدم
الصفحه ٥٦٦ :
بكر من جيش اسامة كان بارسال عائشة إليه بان رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) يموت وان خروج النبي
الصفحه ٥٦٧ :
على الحال
المذكورة على ان في نفسه غضبا شديدا من فعل الرجل ومن امره لتقدم.
واما
الثالث فهو أيضا
الصفحه ٥٧٠ : إمامة العترة المحمدية وينبغي أولا بيان معنى العترة ومن يطلق عليه هذا اللفظ من هذه الأمة على
الحقيقة
الصفحه ٥٨٠ :
الحديد : (خلفت
فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي اهل بيتي حبلان ممدودان من السماء الى الأرض لا
يفترقان
الصفحه ٦٣٧ : ذريته ،
وهو الذي عناه في كلامه الأول بقوله : (الا وان من ادركها منا) الى آخره وقد اعترف
المعتزلي بذلك