الصفحه ٤٥٧ : يستبعد من هؤلاء انكار النص على امير المؤمنين وهذه حالهم وهي
كاشفة عن بذلهم الجهد وتحملهم المشاق في اخفا
الصفحه ٤٩٨ :
قبلها شبرا بشبر
وذراعا بذراع) وفي غيره : (لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرا) الخ (١).
وفي صحيح
الصفحه ٥٠١ : فقام
الخبر (٢).
قلت والشاهد على المدعي في مواضع من
الخبر.
الأول قول ابن عباس : ان الله اختار من
الصفحه ٥١٣ :
ذلك يا عبد الله
ثم يبين الصبح لذي عينين ، وتعلم العرب صحة رأي المهاجرين الأولين الذين صرفوها
عنه
الصفحه ٥٨٩ :
الخطاب لهم خاصة
دون باقي الأمة فلا تجب عليهم مودة النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) من هذه الآية
الصفحه ١١ :
الحسنة ، وهدى الله به الى الحقّ أمّة من الناس ، حتّى قيل : إنه تحوّل بسببه الى
مذهب أهل البيت
الصفحه ٤٧ : .
الأولى
: انه يشترط في
الامام المنصوب ان يكون مرضيا عند الله للامامة ومعرفة المرضي عند الله لذلك من
دون نص
الصفحه ٥٠ :
تسوغ لأحد من
الناس معصيته ليكون ذلك حاسما للنزاع وقاطعا لطريق ذوي الأطماع ، وليس كذلك الا من
هو
الصفحه ٥١ : ، ومن ثم كان الصحيح ما عليه اصحابنا ، ولنا على ذلك مضافا
الى الأصل ادلة كثيرة من العقل والنقل.
الأول
الصفحه ١٢٠ :
السّهو من
الأنبياء على الوجه المذكور ، حتى قال محمّد بن الحسن انّ أول درجة في الغلو نفي
السّهو عن
الصفحه ٢٣٨ :
معاداته معادى علي
(عليهالسلام) اضلاله ومعاقبته ، والمراد من موالاة علي (عليهالسلام) متابعته
الصفحه ٢٦٢ :
احق منك بمقامي
لقدمك في الإسلام ، وقربك مني ، وصهرك ، وعندك سيدة نساء العالمين ، وقبل ذلك ما
كان
الصفحه ٢٧٥ : : (حربك حربي وسلمك وسلمي) (١) انتهى.
ومنه قول النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في حديث الغدير (وادر الحق
الصفحه ٣٤٣ :
لك الخير من هتك
ذاك الحجاب
ومخرجها اليوم
من بيتها
يعرفها الذنب
نبح الكلاب
الصفحه ٣٩٩ : ، لنعلمك ان الحجة
التي بها علينا يصول عليه لا له وذلك من وجهين :
الأول
اشتمال الخبر عن
منازعة امير