الصفحه ١٣٧ :
المخشوش فلعمري
لقد اردت ان تذم فمدحت وان تفضح فافتضحت وما على المؤمن من غضاضة اذا كان مغلوبا
عليه
الصفحه ١٥٢ : القصاص وتجهيز الجيوش وقتال اهل
الشرك ، ودلالة الآية على المطلوب من جهات.
الاولى
: إن بني اسرائيل
لما
الصفحه ١٥٩ : شهوتهم؟ فإن كان الاول فذلك خارج عن معنى الاختيار ومطابق لقولنا ان
الامامة لا تكون الا بنص من الله ورسوله
الصفحه ٢٠٧ :
__________________
سبق علي (عليهالسلام).
(١) روى هذا الانكار
البخاري في موضعين من صحيحه الأول في ج ٢ / ٨٣ في كتاب
الصفحه ٢٣٥ :
هذا كما ذكرنا ،
ولا يشك في هذا الا من خالطت العصبية لحمه ودمه ، واعرض عن التأمل في دلالات
الكلام
الصفحه ٣٣٢ :
ينسبهما الى ذلك
ثم يقول هما خير الناس فيكون خير الناس عنده الظالم الغاصب هذا من المحال ثم كيف
يصرح
الصفحه ٣٩٨ : غيرهم من الصحابة غير عالم بذلك ، لأن الكلام يدل على ان امير المؤمنين كان
يجهر بذلك ولا يخفيه في جميع
الصفحه ٤٢٠ : .
الأول
: دعواه ان الامامية
يقولون خاف علي (عليهالسلام) من ذكر النص والحال انه ولا واحده من الامامية
الصفحه ٤٣٧ : ؟ والاعتذار بانه لعله تصدق باثمانها لا يدفع الايراد ولا يجدي نفعا
لوجهين.
الأول
: انه منع فاطمة الميراث بما
الصفحه ٤٩١ : من
تقديم الأول عليه لا بد أن يكونا راجعين الى امر الدين ، وما ذلك الا لارتكابهم
قبيحا لا حسن فيه
الصفحه ٤٩٦ :
الى قتال امامهم ،
فدعوى ان عليّا (عليهالسلام) صوب القوم في فعلهم يوما ما من باب تقريب البعيد
الصفحه ٥٥٩ : يكن هذا اولى ، ثم
وا عجباه من عبد الحميد المعتزلي في عدم اكتفائه لأبي بكر بصلاة واحدة كغيره من
الأقوام
الصفحه ٦٤١ :
وتصرفه لطف آخر
وعدم حصول الثاني لمانع لا يقتضي عدم الأول ، وهنا وجه آخر وهو ان نقول ان الفائدة
في
الصفحه ٣٠ :
الثالث
: انه لو كان احتمال
الخوف من الامام في اداء الواجب وترك الحرام مفسدة توجب خروجه عن كونه
الصفحه ١٤١ : جوابان عندنا معروفان وآخران
مذكوران.
الاول
وان ابن العم
للابوين اقرب عندنا من العم للاب فيجوز الميراث