الصفحه ٥٧ :
ليكون المعنى بلغ
هذا الأمر الخاص فان لم تبلغه كنت بمنزلة من لم يبلغ ما سبق من الرّسالة التي
بلغتها
الصفحه ١٤٥ : ان يكون منصوصا عليه من النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) او مدلولا عليه من الامام الذي قبله ، او يدعى
الصفحه ١٨٠ : وتعريض لا توضيح لا تثبت به الحجة القاطعة للمنازعة وانما طلبها
بالأفضلية والقرابة من الرسول
الصفحه ٢٥٦ :
وسلم) يقينا فلا
يشمل جميع المنازل مندفع بما ذكرناه من ثبوت الاخوة له اجماعا ، وليس كونها من
النسب
الصفحه ٣٧١ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) والأولى به دون كل احد (١).
ومنها ما في الخبر المذكور أيضا قال وسمع ذلك اليوم صوت من قبل
السما
الصفحه ٥٢٥ : ذلك ، ثم ان الأولين كانا بمكان مكين من البصيرة في الأمور
الدنيوية فلازما مع ذلك كله ما يصلحهما عند
الصفحه ٥٥٤ : بالصلاة وذلك من ثلاث جهات.
الأولى
ما اشرنا إليه في
مطاوي هذا الكتاب من انكار امير المؤمنين ذلك ونسبته
الصفحه ٦٢١ :
عنا بابا او بابين)
وهم في كل ما قالوا وجميع ما بينوا من الأحكام في الحلال والحرام والقصص والأخبار
الصفحه ٦٤٨ :
فاسد من وجوه.
الأول
مخالفته الشهرة
العظيمة التي كادت تكون اجماعا من الأمة مع قلة القائل به من
الصفحه ٢٢ : الا ان الأول يزيد عليه بالتصريح باخراج
الامامة بالاختيار من الحد حيث اخذ حق النيابة قيدا للرئاسة ولا
الصفحه ١١٢ :
غير حجّة لتتضح لك
حالهم في تعمدهم مخالفة الحق وارتكاب الباطل على علم ويقين ، ومنها علم ان من اسلم
الصفحه ٢١٧ : (عليهالسلام) من غير شك وفي قول (منّي) معنى عميق وهو انه مخلوق من
نوره وان ذلك النور كان في اوّل الخلق شيئا
الصفحه ٢٦٦ :
المجلّى وعليّ
المصلّى ، فصلوات الله عليهما وآلهما.
واعلم ان الحديثين
خصوصا الأول كما يدلان
الصفحه ٤١٥ : فعل الثلاثة في السقيفة ، فلذلك استقر رأيهم على منع اهل البيت ميراثهم من
الرسول
الصفحه ٢٣ :
من حيث النيابة عن النبي لثبوت الأولى بثبوت النبوة وعدم احتياجها الى امر اخر
واحتياج الثانية الى نصب