الصفحه ١١٦ : انّه لما
رأيتني بلغت سنا ورأيتي أزداد وهنا بادرت بوصيتي أليك وأوردت خصالا منها قبل أن
يعجل بي أجلي دون
الصفحه ١٤٢ : إليها باقي
الشروط من العصمة والافضلية والعباس غير معصوم وعلي افضل منه بالاجماع فكان احق
بمقام النبي
الصفحه ١٩٧ : (عليهالسلام) ، ويبطل ما قاله ابن ابي الحديد ، واعجب من قوله الأول
قوله بعده : «وأيضا فانا قد شرحنا من قول
الصفحه ٤٨٠ : يكون تارك الأولى غاصبا كلّا ما هو الا
لفعل محرم وارتكاب محظور وما ذاك الا لمخالفة نص معلوم.
ومنها
الصفحه ٢٧٤ : عليه ، فاي نعمة له عليهم؟ قيل : نعمتان الأولى
منهما جهاده وهم قاعدون فان من انصف علم انه لو لا سيف علي
الصفحه ٣٤٧ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ومعصيته بعد وفاته في عدولهم عن وصيه الى غيره وكنت انت
المتقدم لهم في ذلك واوّل الساعين فيه واعظم
الصفحه ٤٠٨ :
الرابع
: ان العباس بن عبد
المطلب لما احتج على أبي بكر بمحضر جماعة من اصحابه كعمر وابي عبيدة كما في
الصفحه ٤٦٥ : ) وقد خالفه القوم فلنا عليها وجوه من الأدلة.
الأول
: دلالة الأخبار
الصحاح عند الخصم على المدعي
الصفحه ٤٧٩ : .
ومنها
قوله : (عليهالسلام) فيها بعد ان ذكر عمر وادلاء أبي بكر بالخلافة إليه : (فصبرت
على طول المدة وشدة
الصفحه ٤٩٠ : الأولى في شيء ، وهذا يبطل ما ذكره ابن ابي الحديد من ان امير المؤمنين (عليهالسلام) كان في مبدأ الأمر يظن
الصفحه ٥١٤ :
(عليهالسلام) بآرائهم ، وما ابعد قوله : فاستصغرت العرب سنة من قوله ،
وتعلم العرب صحة رأي المهاجرين
الصفحه ٧٠٦ : الى معرفته.
٧٩
المقدّمة
الخامسة لا طريق الى معرفة الحكم المعين إلّا من جهة بيان
الصفحه ٢٤ : الأول لا يكون نبي من الأنبياء الا وهو امام ، وعلى الوجه الثاني لا يجب في
كل نبي ان يكون إماما اذ يجوز
الصفحه ٧٠٥ :
ديباجة الكتاب.
١٩
مقدمة وفيها
بحثان.
١٩
المبحث الأوّل
في الإمامة
الصفحه ٧ : ، وأهواءهم
متباينة ، وقلوبهم شتّى ، وهذا يستدعي إثارة الفتن ، وقيام الحروب ، والتجربة التي
مرّ بها الاولون