الصفحه ٥٦٣ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) بالصلاة خلف الرجل مع ما في حديث الأرقم من النقص العظيم
على الشيخين الذي بينه ابن ابي الحديد
الصفحه ٣٦ : كون الامام موجودا ،
وفساده من وجوه.
الأول
: ان ما فرضه خوف من
المعدوم ولا خفاء ان الخوف من المعدوم
الصفحه ٦٢٠ : فيها في اوّل الكتاب فيجب الحكم بامامة من ذكرنا نصّ النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) عليهم ونص بعضهم على
الصفحه ١٤٤ :
اختصوا بالقرابة
من الحسين وهو الامام بعد الحسن دون ولد الحسن. فكان ولد الامام اولى به بمفاد
الصفحه ١٠٩ : انتفاء معصوم في الامّة
فيجب أن يكون الاوّل هو المقصود ، وهو ان تلك الطائفة فيهم من لا يجوز عليه الخطأ
في
الصفحه ٤٠٢ : به
، ثم جاء ثالث فاستشهد لك البينة فشهدت له بانه حقه فان ينزع من يد الأول ويدفع
إلى هذا أفليس في
الصفحه ٤٠٣ :
مذهبكم ، على ان
في قولهم : ان القوم بولاية ابي بكر وتركهم عليا (عليهالسلام) تركوا الأولى وقولهم
الصفحه ٨٤ :
لكان المراد اما
معرفة احكامه او العمل به او معرفة انّه كتاب الله وان ما فيه من الاحكام عن الله
وهو
الصفحه ٥١٦ : الخلافة حق لعلي (عليهالسلام) وانه صاحبها واولى الناس واحقهم بها حتى يكون من اختزلها
عنه غاصبا وظالما من
الصفحه ١٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: (أنا أفصح من نطق بالضاد بيد أني من قريش) أي من أجل أني من قريش والمراد بالمتن
المعنى الأول.
الصفحه ٤٨ : ببيعة من بايعه كالأولين
دليل واضح وبرهان لائح على انه لم يل الخلافة من رضي به جميع أهل الحل والعقد من
الصفحه ١٣٤ : ) (١) الآية ظاهرة في المعنى الاول بل لا تحتمل غيره وقوله تعالى
(أَنِّي لا أُضِيعُ
عَمَلَ عامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ
الصفحه ٤٨٦ : القول من جملة مبطلات ما
تعلل به قوم من ان الأولين انما عدلوا بالأمر عن امير المؤمنين خوفا من انتقاض
الصفحه ٩٦ : الجبائي واتباعه من المعتزلة ، ودلّ على الأوّل الاتفاق على أن لا شريعة
لاحد من الأنبياء إلّا لآدم ونوح
الصفحه ٥٧٨ : من وجوه.
الأول
ايجابه الاقتداء
بهم ولا يجب الاقتداء عينا الا بالامام.
الثاني
تسميتهم ائمة وهو