الصفحه ٢٩ : الامام اكثر ثوابا لكونهما اقرب الى الاخلاص
لانتفاء كونهما من خوف الامام والجواب من وجوه.
الأول
: القدح
الصفحه ٢٣٤ :
منه ، وهي هنا
موجودة على ما نقول كما ترى ، فتعين ان المراد بلفظ مولى في الخبر الأولى بالتصرف
، وبه
الصفحه ١٨٤ : في معنى «منّى» يوجب خروج غيره عن صلاحيته للامامة كما سمعت ، فأي نص
يريد ابن ابي الحديد على إمامة علي
الصفحه ١٠٢ : الامام يجب ان يكون معصوما من اوّل عمره الى آخره عن ارتكاب
المعاصي كبائرها وصغائرها وعن الخطأ في الأحكام
الصفحه ٦٩٠ : المهين.
اللهم اجمعنا
واياهم على الهدى وزهدنا واياهم في الدنيا ، واجعل الآخرة خيرا لنا ولهم من
الأولى
الصفحه ٤٩٩ : قومه ، فقلت في نفسي هذه شر من الأولى ،
فقلت : والله ما استصغره الله ورسوله إذ ان يأخذ براءة من صاحبك
الصفحه ٩٥ : قوله تعالى : (وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ
السَّحابِ) (٣) وهذا القول ادل على المطلوب من الاوّل ويعضده آيات
الصفحه ٦٧٦ : ء العالمين من الأولين والآخرين
__________________
(١) يريد باثبات
الغيبة كتاب اكمال الدين واتمام النعمة
الصفحه ٨٥ :
ان يراد منه امام
المذهب مطلقا ـ كما انّه ربما يقول به متعصّب من القوم المخالفين لوجوه.
الاوّل
الصفحه ١١١ : الّتي يصدق عليها اسم الظلم والكفر
وغيره من المعاصي من أوّل عمره الى آخره لئلا يكون اسم الظّلم جاريا عليه
الصفحه ٢١٠ :
الوصية ،
الثالث
: إن المسلمين من
اولى العلم كافة يعلمون أن النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لم
الصفحه ٥٧٧ :
ذرّيتي ، لأن المعنى الأول يقتضيه فصح من هذا ان كلما ورد من النصوص القرآنية
والنبوية الدالة على إمامة
الصفحه ٣١٦ : وخليفتي في امتي) (١) وهذا قريب من الأول.
والجواب عنه انه
لو صح امتناع اتخاذ النبي
الصفحه ٥٩٣ : في النفس لأجلها يطلب مراضي
المحبوب ويجتنب لها مسخوطاته الا ان الأول هو المراد من الآية لأنه تعالى
الصفحه ٢٨١ : العلاء صاحب الإيلاف ، ومطعم الأضياف ، وشمس بني عبد مناف ، وأمه فاطمة بنت
اسد بن هاشم فهو اوّل هاشمي ولد