الصفحه ٤٨٣ : استفاض في
الروايات ، وهذا من ادل الأدلة على ما ذكرناه من ان القوم لم يعتنوا بنص النبي
الصفحه ٣٣٢ : مر عليك بيان جميعه ثم يقول : ما انا الا رجل من
المسلمين الذي يعطي بواسطة المقام انه لا فضل له على احد
الصفحه ١٣٦ :
الثاني
(١) انها معارضة بما روى من مدح المأمّرين المذكورين وقد رواه
من روى مدح الثلاثة من المحدثين
الصفحه ٥٩٤ : التكليف بها حينئذ فيتعين ان المطلوب هو المودة بالمعنى الأول ، عنى المتابعة
لأنها هي المقدور عليها والحصول
الصفحه ١٢٩ : رجعوا في انكارهم الا الى قبح تقديم
المفضول على الافضل لزعمهم ان في القوم الذي امر عليهم اسامة من هو افضل
الصفحه ٦٢٧ : التاريخ المتقدم ، وذكر انه الرجل
الذي تدعى الامامية انه امامهم الثاني عشر وذكره ابن زولاق في تاريخه ، هكذا
الصفحه ٥١١ : إليه انكار فاسد لأن العادة قد تختلف
وينبغي ان يجعل هذا من جملة تواضع عمر الذي كانوا يصفونه به
الصفحه ٦٦٨ : يصرح به قوله بعد الدعاء (قد
فعلت) والايمان عندهم لا يتم الا باجتناب القبيح الذي يستحق فاعله الذم وجب ان
الصفحه ٣٦٨ :
ومنها ما رواه ابن ابي الحديد عن احمد بن حنبل في كتاب الفضائل
عن النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٤ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وما اجتمعت عليه الأمة من النقل عنه (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في الخبر الموافق للكتاب انه لا نبي
الصفحه ٤٣١ : ، فليس ترك امير المؤمنين (عليهالسلام) مخاصمة معاوية بالنص لكونه مفقودا بل لكونه غير نافع بل
مقتضيا للضرر
الصفحه ٢٧٤ : غزوة ذي قرد ، وج ٤ / ٨٧١ في كتاب فضائل الصحابة ، باب من فضائل
علي بن ابي طالب ، والترمذي ج ٢ / ٣٠٠ وابن
الصفحه ٦٦٩ : ) (١) الخبر ، ومعنى ذلك طاعته بطاعة رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) والخبر صريح في ان التمسك بعلي
الصفحه ٤٠٨ : رواية
طويلة ذكرها الخصم من كتاب الجوهري عن البرآء بن عازب حيث قال له : فان كنت برسول
الله طلبت فحقنا
الصفحه ٦٦ :
جاء الاختلاف بيننا وقد صحّ في الرواية عن امير المؤمنين (عليهالسلام) من الطريقين انه لما استشاره