الصفحه ١٣٥ : له على الانصار بما يروي بعد من قول النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) : (لا ينبغي لقوم فيهم ابو بكر ان
الصفحه ٢٨٥ :
__________________
(١) انظر الاستيعاب ٣
/ ٦١.
(٢) رواه ابن واضح في
تاريخه ١ / ٦٨ والرضي في نهج البلاغة ط ٧٠ وقال ابن ابي
الصفحه ٦٠١ : (عليهالسلام) : (الآن اذ
__________________
(١) رواه البخاري في
صحيحه ١ / ٢٤ كتاب العلم باب العلم قبل القول
الصفحه ٢٨٨ : ، على ان أبا
جعفر الاسكافي قال في كتاب نقض العثمانية : ان جمهور المحدثين لم يذكروا ان أبا
بكر أسلم الّا
الصفحه ٣٧٦ :
دليل على كون المراد من الكتاب بيان انه (عليهالسلام) خليفة النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ووصيه اذ لم
الصفحه ٢٠٣ : .
وأما
ما ورد بلفظ : الوصي فكثير منها ما رواه ابن ابي الحديد عن صاحب كتاب الفردوس
واكثره عنه وعن احمد بن
الصفحه ٣٤٣ :
الى ان اتانا
كتاب لها
مشوم باقبح ذاك
الكتاب
وكل هذا ذكره ابن
ابي الحديد ورواه
الصفحه ٥٩٥ : ممدودين (٣) وفي معناه ما رواه في الاسعاف عن جماعة من اصحاب السنن عن
عدة من الصحابة ان النبي
الصفحه ١٣٧ : ما لم يكن شاكا في دينه أو مرتابا في يقينه (١)) كل ذلك رواه (٢) وروى أيضا ان عليا (عليهالسلام) كان
الصفحه ٦٠٩ : الحسن فكرهت ان اعجله حتى
ينزل) (٣) وقريب (٤) منه رواه ابن سعد عن عبد الله بن الزبير وزاد فيه ولقد
رأيته
الصفحه ٦٠٥ : إمامتهم ، وايماء
الى خلافتهم ، ان لم تكن دلالة واضحة وعلامة لائحة.
ومنها ما رواه ابن ابي الحديد عن ابن
الصفحه ٤٧٧ : الأعوان له على قتالهم فكانت
دلالة الخبر ظاهرة أي الظهور فيما ذكرناه فثبت مرامنا وصح قولنا ان هناك نصا
الصفحه ٥٠٦ : لله امرا ، فلما كان (صلىاللهعليهوآلهوسلم) قد اراد عليا (عليهالسلام) للأمر علمنا ان الله سبحانه
الصفحه ٨٤ :
لكان المراد اما
معرفة احكامه او العمل به او معرفة انّه كتاب الله وان ما فيه من الاحكام عن الله
وهو
الصفحه ١٩٧ :
__________________
(١) استعرض السيد شرف
الدين كل هذه الأحداث في كتابه النص والاجتهاد ص ١٤١ ـ ٢٨٤ وحريّ بالباحث ان يطلع
على ذلك