الصفحه ٢٥ : ) : (الأنبياء والمرسلون على اربع طبقات فنبي منبأ في نفسه
لا يعدو غيرها ، ونبي يرى في النوم ويسمع الصوت ولا
الصفحه ٣٠ : وترك الحرام
هو نفس كونه لطفا فكيف يكون مخرجا له عن اللطف؟ فحاصل هذا الاعتراض أن اللطف ليس
بلطف ولا خفا
الصفحه ٤٢ : نظر في الأخبار نظر متأمل ، فاذا كان أغراض القوم هي ما عرفت من المطالب
النفسية والشهوات الدنيوية كيف
الصفحه ٤٥ : من نفسه او غيره من متكلميهم
ليصلحوا به أمرهم ، ويقووا به مذهبهم ، فلا حجّة فيما ذكر اذ لم يرد به خبر
الصفحه ٤٦ : الْأَعْرابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ
اللهِ وَلا يَرْغَبُوا بِأَنْفُسِهِمْ عَنْ نَفْسِهِ) (٣) وقوله
الصفحه ٦٥ : فيؤخذ برقابهم وليس مزج الحق بغيره أو اخفائه في حكم أو احكام في الفتوى
للخوف على النفس من الازهاق باعظم
الصفحه ٧٢ : حتّى ان عمر احتاج أن يسأله عن نفسه أهو من المنافقين أم لا كما
رواه مخالفونا واسرّ لسلمان اشياء كثيرة لم
الصفحه ٨٣ : .
(٢) نفس المصدر :
الصفحه ٨٦ : على رد آجره لما فعلت».
(٢) شرح نهج البلاغة
٨ / ٣٧٣.
(٣) نفس المصدر.
الصفحه ٩٨ : .
__________________
(١) نفس المصدر.
الصفحه ١٠١ : معناها فقال قوم : انّ المعصوم مختصّ في
بدنه وفي نفسه بامر يقتضي امتناع اقدامه على المعصية فالعصمة على هذا
الصفحه ١١٣ : على نهج الصواب ، ولو لا ذلك لما اطلق
وجوب اطاعته ثم اطلق الامر بطاعة اولي الأمر كما اطلقه في طاعة نفسه
الصفحه ١١٤ : اللهَ يَدُ اللهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَنْ
نَكَثَ فَإِنَّما يَنْكُثُ عَلى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفى بِما
الصفحه ١١٦ : أن أفضي أليك بما في نفسي وأن أنقص في رأيي كما نقصت في جسمي ،
أو يسبقني أليك بعض غلبات الهوى وفتن
الصفحه ١١٩ :
بشاكّ في نفسه ولا
متخوّف عروض نقص في رأيه وقد ملئ بها نهج البلاغة وغيره مما لا مجال الى انكاره
ولا