الصفحه ١٧٩ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لتثبت له الامامة بالضرورة.
الثاني
: النصوص الواردة في
إمامته من الكتاب والسنة النبوية.
الثالث
الصفحه ١٨٨ : ءة ، وما قال له في غزاة تبوك فلو
كان غير النبوة شيء لاستثناه ، وقول النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) الثقلان
الصفحه ١٩٤ : كلام طويل ولم يكن
قبل ذلك معروفا فلا يصح حمل الامام في الأحاديث النبوية عليه يقينا ، وقد أوضحنا
فيما
الصفحه ٢٠١ : ملببا واوعد
باحراق منزله وهو بيت النبوة ، وواضحة في انه (عليهالسلام) ما غمد السيف وترك المناهضة لأبي
الصفحه ٢٠٤ :
النور وجعله جزءين فجزء أنا وجزء على ثم انتقلنا حتى صرنا في عبد المطلب فكان لي
النبوة ولعلي (عليهالسلام
الصفحه ٢٠٩ : نعني بالوصية النص كلام لا
معنى له.
الثاني
: ان اهل العقول من
جميع المسلمين لا يعلمون منزلة بعد النبوة
الصفحه ٢١٣ : غير عاقل ، وهل يؤتمن على سر النبوة ابن خمس سنين» ـ الى ان قال ـ :
وهل يصنع رسول الله
الصفحه ٢١٥ : يستثنها مع النبوة فتكون خلافة رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ثابتة لعلي (عليهالسلام) بنص الكتاب
الصفحه ٢١٦ : ) (١) ولا نبوة بعد نبينا (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فتبقى الخلافة ، فالحديث نص على إمامته لوجوب طاعته ولا
الصفحه ٢٦٠ : ، فحينئذ لم يبق الا
المراتب والمنازل ، والنبوة في علي (عليهالسلام) منتفية لختمها برسول الله
الصفحه ٢٦٧ : المسلمين والمؤمنين والعرب
في الدنيا غير النبوة والامامة ، ولا رئيس بعد النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) على
الصفحه ٢٧٠ : خصمه بالنبوة وابصرهم بالقضية وقد قدمنا ذكره
في حديث المنزلة والأبصر بالقضية هو الأعلم ، وقوله
الصفحه ٢٧٤ : والسير باب دعاء النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
الى الاسلام والنبوة ، وص ١٢ باب ما قيل في لواء النبي
الصفحه ٢٩٠ : هشام في السيرة النبوية ٣ / ٥٢ والخوارزمي في المناقب ١٠٤ وسبط ابن الجوزي في
التذكرة ص ١٧ عن فضائل الامام
الصفحه ٢٩٩ : متواترا عن اهل بيت
النبوة الذين هم مع القرآن لا يفارقهم ولا يفارقونه ورواه من اهل السنة ، ابو
المعالي