الصفحه ٨ : تمائم تناط بالاعناق ، او ليتلى في المآتم ، أو ينقش على
ألواح القبور ، أو ليطرح عليها ، القرآن انزل
الصفحه ٤٤ : في السقيفة من خصام ابي بكر وصاحبيه للأنصار (١).
وقال ابو بكر
الجوهري : سمعت أبا زيد عمر بن شبة يحدث
الصفحه ٤٦ : عليهم في ذلك كله فهو خطاب ثانوي وقوله تعالى : (فَقاتِلْ فِي سَبِيلِ اللهِ لا
تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ
الصفحه ٥٣ : ولم يدعهم من
دينهم في شبهة ولا من فرائضه التي وظفها عليهم في حيرة ، والنبوة والرسالة سنة من
الله جل
الصفحه ٧٩ : ) (٢) (لا يُكَلِّفُ اللهُ
نَفْساً إِلَّا ما آتاها) (٣) وقوله تعالى : (ما جَعَلَ عَلَيْكُمْ
فِي الدِّينِ مِنْ
الصفحه ٩٧ :
معارض فتعيّن
القول به والمصير إليه ، ولا بأس بنقل بعض الاخبار عن ائمتنا (عليهمالسلام) في هذا
الصفحه ١٠٣ : بانّ للاشاعرة ان يقولوا لا نسلم ان الحاجة الى الإمام لما ذكرتم ، بل لما
ذكرنا في وجوب نصب الإمام ولا
الصفحه ١١٠ : المعلوم ضرورة أن الخليل (عليهالسلام) لم يسأل الامامة لظالم في حال ظلمه ولا لعاص في وقت
عصيانه ، وانّما
الصفحه ١٣٦ : بتقديم ابي بكر وعمر وعثمان عليه في الخلافة وهو عند
نفسه افضل منهم وعندنا كذلك ، ولو لم يجز تقديم المفضول
الصفحه ١٥٩ : موالاته
ومعاداة اعدائه ، والنصيحة له ولزوم جماعته وهذا امر متفق عليه لا يحتاج الى
الاطالة فيه بنقل الادلة
الصفحه ١٦١ : بكر لتبليغ
آيات من سورة براءة الى اهل مكة ويقرؤها في الموسم بناء على صلاحيته لذلك في
الظاهر فلم تكن
الصفحه ١٦٣ :
امر علي بعيد عن
مشورته
مستكره فيه
والعباس ممتنع
وليس يخفي على ذي
اطلاع ما
الصفحه ١٨٣ :
التبليغ عن النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) للأمة جميع احكام شريعته في الدماء والأموال والفروج
وانفاذها
الصفحه ١٩٨ : (عليهالسلام) وعقدها عبد الرحمن بن عوف لعثمان بوصية من عمر وعلي (عليهالسلام) كاره ، وكل ذلك معلوم لا نزاع فيه
الصفحه ٢٢٧ :
الزَّكاةَ) اي يؤتون الزكاة في حال ركوعهم واذا كان علي (عليهالسلام) هو الأولى بالناس بولاية الله ورسوله