الصفحه ١٦٤ : المبني متهدم وسيتضح لك فساده تمام الاتضاح في الفصل
الثاني ان شاء الله ، وانت بعد تأمل الادلة المتقدمة وما
الصفحه ١٦٦ : ابطلت تلك
البيعة وطعنت في صحتها وعاقديها ، وان قلت ان اختيار الرجلين ماض على المسلمين
طعنت فيمن رده
الصفحه ١٧٠ :
الظَّالِمِينَ) (١) فابطلت هذه الآية إمامة كل ظالم الى يوم القيامة وصارت في
الصفوة ، ثم اكرمه الله تعالى بان
الصفحه ١٧١ :
الاسلام النامي وفرعه السامي ، بالامام تمام الصلاة والزكاة والصيام والحج والجهاد
وتوفير الفيء والصدقات
الصفحه ٢٠٥ : ء الأنصار بأنه كان يعتقده واياهم إمامة امير المؤمنين سابقا ويخفونه في
نفوسهم في زمان الثلاثة ويسرون عن الناس
الصفحه ٢١٥ :
السلام) من رسول
الله (عليهالسلام) ، فيلزمه على هذا الحكم أيضا بان الحديث نص في خلافة علي
الصفحه ٢٢٨ :
على أنه يلزم على
قوله ان لا يكون المتقدمون علي (عليهالسلام) من أعوان المؤمنين وانصارهم لا في زمان
الصفحه ٢٤٥ :
المراد منه انا
اتبع لاستاذنا كما لا يخفي على المتدبر ، ثم لو سلمنا حمل الولاية في الآية
والمثال
الصفحه ٢٧٧ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) قال لفاطمة وهو عندها في بيتها عائد لها يا بنية : ما علتك؟
قالت : الوعك يا أبتاه ، وكان علي غائبا
الصفحه ٣٥٠ : من العقل والنقل ، فلذلك حملنا الألفاظ الواردة في صدور المعاصي منهم على
ترك الأولى وفعل المرجوح وما
الصفحه ٣٦٦ : ، فان قيل : ان
الحديث دال على ان النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) اخفى ذلك القول في علي خوفا من القول
الصفحه ٣٨٧ :
له الا باشرف
الأعضاء كلها افترى ان هذا الكلام ليس بنص على إمامته ، ولا حث على تقديمه في
خلافته! بل
الصفحه ٤٠٧ : بكتاب الله ، والفقه في دين الله وغير ذلك مما
اشتمل عليه الخبر ، فلم يعرجوا ولا واحد منهم على قبول ذلك
الصفحه ٤٠٩ :
يأخذ الوالهة العجول مع ما في نفسه من الحزن لوفاة رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فكنت اتردد الى بني
الصفحه ٤٢٩ : ) اذ ردوا نصه لتلك الشبهة المرتكزة في نفوسهم وكان يتجه
لمعاوية عند اهل الشام واكثر اهل العراق ان يجيبه