الصفحه ٤٢٢ :
الناس الى نقض بيعة الشيخ ومحاربته ، فانظر الى هذا التناقض العظيم في اقواله
والتعارض الشديد في كلامه
الصفحه ٤٣١ :
له الحيلة
المقصودة له في باطن امره بهذه الشبهة ، فلما تمكن ارتفع عن ذلك الى القدح في بيعة
علي بأنه
الصفحه ٤٦٠ : لِلْإِيمانِ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ) (٢) فقد روى صحيحا انها نزلت في رجل من الصحابة لأمر جرى بينه
وبين عمار بن
الصفحه ٤٧٦ : إليه قبلك قال : (كيف اسأله في اجل
مؤجل) قال : يا رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فعلام اقاتل من
الصفحه ٥٤٣ : واعلمهم بامر الله فيه)
وقوله ما مضمونه ان الله تعالى قال في طالوت : (إِنَّ اللهَ
اصْطَفاهُ عَلَيْكُمْ
الصفحه ٥٦٥ : )
وفيه ان عائشة طلبت منه اقالة ابيها وراجعته في ذلك مرتين او ثلاثا فقال : (ليصل
بالناس ابو بكر فانكن
الصفحه ٥٧٨ : انا لهم الله شفاعتي وهذا الخبر صريح
في النص على إمامة العترة الطاهرة بما لا مزيد عليه من الصراحة وذلك
الصفحه ٥٩٢ : واحب هذين واباهما وامهما كان معي في درجتي
يوم القيامة) (١) والأحاديث في هذا الباب لا تحصى كثرة وكلها
الصفحه ٦٥٦ : اهل بيت النسب لا بيت السكنى فتأمل.
وروى الثعلبي في
تفسيره بالاسناد عن أمّ سلمة ان النبي
الصفحه ٦٨٨ :
رأيهما ، وتفرق حكمهما ونبذا ما في القرآن ، وخالفا ما في الكتاب ، فجنبهما الله
السداد ودلاهما في الضلالة
الصفحه ٦٩٨ : العلم
مذ كنت يافعا
وجاريت فيه اهله
لست تقصر
حوى صدرك الواعي
العلوم باسرها
الصفحه ٥٢ :
أولى باللطف من
زمان ولا مكلف احق به من مكلف آخر وليس يجوز في حكمة الله منع بعض المكلفين اللطف
الصفحه ٩٤ : يدل عليه قوله في الآية الثانية (وَما أَرْسَلْنا) وقوله تعالى : (وَأَقْسَمُوا بِاللهِ
جَهْدَ
الصفحه ٩٦ :
(لَوْ لا أَرْسَلْتَ
إِلَيْنا رَسُولاً فَنَتَّبِعَ آياتِكَ) (١) الآية كما قاله بعض الافاضل واما في
الصفحه ١٠٨ : ويكون انزل درجة من العوام
ورعاع النّاس فوجب ان يكون معصوما ، ولا قدح للقوشجي فيه وكانه لا يمنع كون