الصفحه ٥٥ :
الأرض منهم وقد كانت لهم فترات من خوف واسباب لا يظهرون فيها دعوة ولا يبدون امرهم
الا لمن أمنوه حتى بعث
الصفحه ٦٢ :
(عليهالسلام) فيما رواه ابو نعيم عن انس : (انت تؤدي عنّي وتبيّن لهم
ما اختلفوا فيه بعدي) (١) الى
الصفحه ١٠١ :
المسألة الأولى :
في عصمة الامام وينبغي أوّلا بيان معنى العصمة ، فقد اختلف فيها المتكلمون
بعد
الصفحه ١٠٥ : توجه عليه الخطأ في الاجتهاد عند القوشجي واصحابه واحتيج الى الانكار عليه من
المجتهدين مع حكمهم بان كل
الصفحه ١١٤ :
البارئ تعالى
اشترط في مواضع كثيرة وقيد الوعد والمدح بلزوم التّقوى والاستمرار على الوفاء حيث
كان
الصفحه ١٤٢ :
وآله وسلم).
الثاني
ان القرابة
بمفردها غير كافية في استحقاق منزلة النبي (ص) بل تحتاج الى ان ينضم
الصفحه ١٨١ : والأقربية الى الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في الامام ولا يعرف في النص على الامامة أوضح من هذه
المذكورات
الصفحه ١٨٥ :
تأخيره بعادات
العرب أهل الجاهلية ولا يعتمد عليها ولم يأمره الله بذلك بل نهاه في كثير من
الآيات عن
الصفحه ٢٢٩ : مرغوب عنه في العربية ومرجوح عند اهل اللغة فلا يحمل عليه
القرآن الكريم الذي هو في أعلى طبقات البلاغة
الصفحه ٣٠٥ :
ان الأمر كما قال
وقال اسماعيل القاضي والنسائي وابو علي النيسابوري : لم يرد في حق احد من الصحابة
الصفحه ٣٣٣ :
تفضيل نفسه وظلم
حقه وغير ذلك فتكون باطلة ، ومع هذا كله يلزم عليهم في الحديث الآخر محذوران لو
صح
الصفحه ٣٧١ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في ذلك الموقف المهول الذي ذهلت فيه العقول ، وان جبرئيل
سيد الملائكة يطلب الاضافة إليه كما يطلب
الصفحه ٤١٥ : فعل الثلاثة في السقيفة ، فلذلك استقر رأيهم على منع اهل البيت ميراثهم من
الرسول
الصفحه ٤١٨ :
في نقلها على ذكر
جملة مما ذكره امير المؤمنين من النصوص عليه محتجا به على القوم ، وهم مع تصديقهم
الصفحه ٤٢١ : أربعة أو خمسة فكف وسكت ،
وهذا المشنع ذكر ذلك مرارا في كتابه وصححه واعترف به هنا كما ترى ، فليس احد من