الصفحه ١٧٣ : كَيْفَ
تَحْكُمُونَ أَمْ لَكُمْ كِتابٌ فِيهِ تَدْرُسُونَ إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَما
تَخَيَّرُونَ أَمْ لَكُمْ
الصفحه ٣٣٩ :
بالخلافة وبإمرة المؤمنين وامر المسلمين ان يسلموا عليه بذلك فسلموا عليه بها ،
وصرح لهم في كثير من المقامات
الصفحه ٣٨٠ :
وروى ابو اسحاق
الثعلبي في تفسيره في حديث طويل عن ابي ذر انه قال : ايها الناس من عرفني فقد
عرفني
الصفحه ٣٨٣ : يكذب ما ولده ابو بكر الأصم في حديث المبيت من ان رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) قال لعلي
الصفحه ٤٦٣ : الكتاب في رزية يوم الخميس
فقال من قال : انه ليهجر وقوله : (قوموا عني فانه لا ينبغي عند نبي تنازع
الصفحه ٤٦٧ :
احسن هذه الحديقة؟
فقال : (ان حديقتك في الجنة احسن منها) حتى مررنا بسبع حدائق يقول على ما قاله
الصفحه ٤٨٢ :
(عليهالسلام) : (الا ان يدعي مدع) الخ مشير الى بطلان ما اثبته العامة
للثلاثة من الفضل في كل وقت
الصفحه ٥٢٧ :
ليس دليلا في نفسه فكيف يعارض به الدليل القاطع بل يرجح عليه ولو عارضنا
بالاستبعاد والاستغراب الأدلة
الصفحه ٥٤٨ : ، واغضيت على القذى وشربت على الشجى (١) واقواله في هذا المعنى كثيرة قد تقدم جملة منها ، فلم يزل كافا
وهو
الصفحه ٥٥٣ :
ضررا من انكار
الجميع ، فهو قد ترك قتالهم ارتكابا لأقل الضررين في الدين كما هو الواجب فيما اذا
الصفحه ٦١٠ :
وآله وسلم) للحسن
والحسين ، أتراه يرضى ان يكونا سوقه يتأمر عليهما غيرهما أو ما في هذا التبجيل منه
الصفحه ٦٣١ : على كثرتهم ومن تركنا ذكره اكثر كيف يمنعون ذلك في المهدي دون
غيره لتلك العادة المنخرمة المنخرقة؟ ما هو
الصفحه ٦٩٤ :
وقوله : (فو الله
لأن اطعتموه لا تغووا وان عصيتموه لا ترشدوا) ضمير المفعول في الفعلين يعود الى
قوله
الصفحه ٢٤ : الأول لا يكون نبي من الأنبياء الا وهو امام ، وعلى الوجه الثاني لا يجب في
كل نبي ان يكون إماما اذ يجوز
الصفحه ٣٣ : اكثر الأحوال ومع هذا لم تبطل نبوتهم
وإمامتهم في حال من الأحوال ولا كان عدم تمكنهم واقتدارهم على ما ذكره