الصفحه ٢٥٧ : (عليهماالسلام) (اخلفني في قومي) (١) نص على استخلافه غير مقيد بوقت ، فلو فرض ان موسى (عليهالسلام) توفاه الله في
الصفحه ٣٧٥ :
: بسم الله الرحمن الرحيم الذي قضى فيما قضى وسطر فيما كتب انه باعث في الأميين
رسولا منهم يعلمهم الكتاب
الصفحه ٤٠١ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في حياته ويستحق بها خلافته بعد وفاته اهذا من الحق
والإنصاف؟ واين التقدم بالسن يوم براءة كيف ما
الصفحه ٤٣٣ : احدهما تخلف لطلب الخلافة والثاني لمعاونته ولم
ينكر عليهما منكر لأن المتمكن من الانكار عليهما في تلك الحال
الصفحه ٤٧٩ :
اذ لا شباهة لهذا
بما ذكرناه ولوجود العصمة في آدم دون ابي بكر وقد مضى بيانه ، ومن هذا يظهر أن قول
الصفحه ٥١٧ : ) بآرائهم واهوائهم وذلك اقرار منه بالمقصود واعتراف
بالمطلوب ، فما زاد في عذره على ان اثبت حجتنا عليهم
الصفحه ٥٢٤ :
محض الدين كالصلاة
والوضوء ، مثل ان يقول النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) الوضوء شرط في الصلاة
الصفحه ٥٥٠ : ، ولم يجز أن يكلف بالقتال
منفردا ، والسر في ذلك انه لو قاتل وحده لكان السامع بأمره من الناس يجريه مجرى
الصفحه ٥٥٩ :
في مسجد النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) والنبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) مريض يومين حتى قبض
الصفحه ٥٨٠ : تمام الأول وفيه زيادة (حوضي ما بين بصرى وصنعاء
عدد انيته عدد النجوم ان الله مسائلكم كيف خلفتموني في
الصفحه ٦٥٩ :
على ان اهل البيت في الآية المراد بهم النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وعلي وفاطمة والحسن والحسين وان
الصفحه ٦٦٥ :
أَجْراً
إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) (١) والتعلق بمعنى المتابعة البتة واذا كانت متابعتهم
الصفحه ٦٧٣ : الحق والهدى لا يفارقونه هو العصمة ـ فالخبر صريح في الشهادة
لهم بالعصمة ، وكل هذه الأدلة تعطي ان علمهم
الصفحه ٦٩٢ : باسره) فهو وان كان في الظاهر مشكلا من جهة جواز قتل الجماعة
بالواحد من غير دية ما زاد عن واحد والمعروف في
الصفحه ٥ : بل كلّ ما حدث في الاسلام من القضايا منحدر
منها ، ومتفرع عنها ، وقد حصل الخلاف فيها والنزاع عليها يوم