الصفحه ٦٥٢ : الخطاب لها وحمل على
المجاز لتعينه فيه من الوجهين المذكورين فاحرى ان يكون كذلك في الوجه الثالث وليس
الأمر
الصفحه ٦٦١ :
أتقول هذا لحبائب
رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) (١) الخبر فانظر الى قول سعد في الرد على عثمان
الصفحه ٦٧٠ :
علي (عليهالسلام) (١) ومثل ذلك قوله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في تشبيه علي بالأنبياء : (من اراد ان
الصفحه ٢١ : الاهم من الإمامة انتهى.
فان قيل : نفرض
اتفاق الأئمة في الأمر والنهي فيزول المحذور ، قلنا : انتم تجعلون
الصفحه ٣٠ :
الثالث
: انه لو كان احتمال
الخوف من الامام في اداء الواجب وترك الحرام مفسدة توجب خروجه عن كونه
الصفحه ٣٧ : منحصر في
وجود الامام وان العلم بامكان ايجاده لا يقوم مقام وجوده فثبت ان وجوده لطف فهو
واجب في حكمة الله
الصفحه ٤٧ :
المكلف عليها كما
ذكره في دليله وأما إذا لم يكن المكلف قادرا عليها كالوقت للصلاة والاستطاعة للحج
الصفحه ٦٤ :
والتعلم منهم والادلّة على هذه المقدّمة ظاهرة متكثرة.
الاول
: انّ الامة قد
اختلفوا في الاحكام اختلافا
الصفحه ٨٣ : العاملي في شرح الاربعين لفظ الحديثين هكذا (من مات ولم يعرف امام زمانه مات
ميتة جاهليّة) (١) مشعرا بالاتفاق
الصفحه ١١١ :
حرمة لهم في
الاسلام بالاجماع فكان معنى الآية أنّ من ظلم مسلما في ماله أو عرضه أو بدنه من
المسلمين
الصفحه ١١٢ :
غير حجّة لتتضح لك
حالهم في تعمدهم مخالفة الحق وارتكاب الباطل على علم ويقين ، ومنها علم ان من اسلم
الصفحه ١٣٣ : وعثمان فدل
ذلك من فعلهم وقولهم على انهم لا يرون لهم فضلا على الامراء المذكورين في ذلك
الزمان وان قال به
الصفحه ١٤٩ : بالمؤمنين
والحرص على ارشادهم في الكتاب المبين ، في قوله تعالى : (لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ
الصفحه ١٦٠ :
السابع
انه لا شك ان
الامام يجب ان يكون مصلحا لامر الرعية مع صلاحه في نفسه في الدين والدنيا ويجب ان
الصفحه ٢١٠ : يترك أموالا كثيرة ولا خلف اطفالا صغارا يحتاج الى
الايصاء في حفظ اموالهم والقيام بمصالحهم الى وصي يقوم