الصفحه ٨٤ :
لكان المراد اما
معرفة احكامه او العمل به او معرفة انّه كتاب الله وان ما فيه من الاحكام عن الله
وهو
الصفحه ١٠٤ :
، وامّا قوله واجتهاده الصّحيح فهو مناقض لقوله فان اخطأ في اجتهاده فاين الصّحة
مع الخطأ ، وقد تقدم منا
الصفحه ١٢١ : وغيرها
من الأمراض المنفّرة والمسقطة لمحل الامام من القلوب كل ذلك لمنافاتها منصبه
واحتمال وقوعه في المعصية
الصفحه ١٢٥ :
وإقامة الحدود
واخذ القصاص وتجهيز الجيوش وسد الثغور ، وإذا لم يكن اقوى الأمة في ذلك قصر عما لا
يقصر
الصفحه ١٥٠ :
ساق ، وكذلك في
الفاطميين على ما قاله الزيدية ، اذ لا مانع من قيام فاطميين او اكثر بالسيف يدعون
الى
الصفحه ١٥٤ :
الخامسة
: قوله تعالى : (إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ
التَّابُوتُ) (١) الخ فإنه نص في ان
الصفحه ١٥٥ :
دلت الآية على نفي
الخيرة للخلق مطلقا في الخلق والحكم فليس لهم ان يثبتوا حكما ولا ينفوا حكما من
قبل
الصفحه ٢٣٣ : رسول
الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لدخول من سواه في ولايته بواسطة دخولهم في ولاية رسول الله
الصفحه ٢٥٠ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في جميع الأمور ، ولتضمنها نسبة امير المؤمنين (عليهالسلام) الى نفسه ما صح عند المؤالف والمخالف
الصفحه ٣٢٤ : ) (٢) وأيضا ان المقام مقام اظهار الحجة لأنه اذ ذاك في مخاصمة
الأنصار ومخاصمة علي (عليهالسلام) في امر الخلافة
الصفحه ٣٥٢ :
جاهلية) (١).
وأما قول النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لعلي اخي فهو كثير في الأحاديث المتقدمة
الصفحه ٤١٩ :
لذكر النص؟ وأي
فائدة في ايراده وتعداده؟ وهل هو في ذلك الا كرجل يدعى قبل اخر حقا وله على صحة
دعواه
الصفحه ٤٤٤ :
القولين يعتمد
والى ايهما يرجع او انه مخلط لا يقف على حد ولا يرجع الى قول معين يقول في كل موضع
ما
الصفحه ٤٧٢ :
رد واحد منهم
بيعته الى ان جاءتهم عائشة وطلحة والزبير فتنوهم عن دينهم وادخلوهم في الضلالة
وزينوا
الصفحه ٥٣٥ :
في ذلك المجلس (١).
روى محمد بن علي
الصواف عن الحسين بن سفيان عن ابيه عن شهر بن سدير الأزدي قال