الصفحه ١٤٨ :
المحققين القياس
على جميع اهل الله لكون رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) مشهودا لهم فإذا شكوا في
الصفحه ١٦٥ : اهل الشورى عند القوم وجميع اهل الفضل من المهاجرين غير حاضرين لم يشاوروا فيها
ولم يناظروا ، والانصار
الصفحه ٢٤٤ : صارفة عنه وهي دليل متبع ، ومع هذا كله فان خروج اولى في الآية عن معنى
الأحقية الى معنى المتابعة غير مسلم
الصفحه ٢٤٨ :
نقول ان عليّا
واصحابه الاخيار ما زالوا على العمل بذلك النص في سرهم وان لم يتمكنوا من اظهاره
في
الصفحه ٣٠٩ : في فضائل عثمان ومناقبه لما كان يبعثه إليهم معاوية من الصّلات والكساء
والحباء والقطائع ، ويفيضه في
الصفحه ٣١٩ :
تصديقه للنبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فقد بينا انه أسلم بعد جماعة من الناس فلم يكن صدقة في حال
الصفحه ٤٢٨ : النص على علي (عليهالسلام) لطعن فيه العامة لتقدمه على من نص عليه النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦٤٠ :
الحدود ، وجباية
الفيء وجهاد المشركين ، وقتال الباغين ؛ وارشاد العباد ، ورفع الفساد ، ولا خفاء
ان
الصفحه ٦٦٠ :
بشيء من الدلالات
على دخول العباس وبنيه في الآية ، ولسنا نخرج العباس وبنيه وباقي بني عبد المطلب
من
الصفحه ١٤ : الناسجين على منواله ، والمقتفين اثره في افعاله واقواله ، حجج الله على
بريته ، وخلفاء رسوله على امته
الصفحه ١٦ : المعصومين صلوات الله عليهم اجمعين بالإمامة ،
معتصما بالله ومتوكلا عليه في الاسعاف ، والاعانة على ما طلبت
الصفحه ٣٢ :
ذلك لا يحصل ابدا
فالحاجة الى الامام حاصلة دائما ، هذا كله مع ان العلم بالتجاء العقلاء في جميع
الصفحه ٥١ : نجاتهم ، ويبين لهم ما اختلفوا فيه من امر
دينهم وينتظم به أمر دنياهم ، وتنجح به مطالبهم ومصالحهم في معاشهم
الصفحه ٦٥ :
الشّبهة ، ولذا
انا نمنع اجتماع الامة على الخطأ في مثل وجوب الصّلوات الخمس وعدد ركعاتها ومقادير
نصب
الصفحه ٦٦ :
انزل الله عذره وعذر غيره في الكتاب بقوله عزوجل : (إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ
وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ