الصفحه ٢٣٨ : والاقتداء به ، ومن معاداته مخالفته والعدول عنه
الى غيره لا النصرة والحلف في الموضعين ، ولا الخذلان
الصفحه ٣٤٧ : وطرقتها لهم والنبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) حي ، ولم وافقتهم وشاركتهم في مخالفة النبي
الصفحه ٤١٦ :
عليه وآله وسلم)
بأبي بكر وخلوته معه في الغار مما يوجب له خلافته فعلي اولى منه بذلك لأن النبي
الصفحه ٤٢٧ : ) كانت معلومة عند العباس واراد بالبيعة توكيدها ودفع
الاختلاف فيها ، او لأنه خاف ان يسبق سابق بالبيعة
الصفحه ٥٢٣ :
المعتزلة ، وذكر
عن النقيب المذكور اجوبة طويلة في دفع استبعاده من الصحابة مخالفة الرسول
الصفحه ٦٥٣ :
قال بعض اصحابنا :
ومتى قيل ان صدر الآية وما بعدها في الأزواج فالقول فيه ان هذا الأمر لا ينكره من
الصفحه ١٠ : ء والشعراء في ماضي الدهر وحاضره.
كما عرف بالولاء
لاهل البيت عليهمالسلام منذ أن دخله الاسلام ، أو منذ أن
الصفحه ٣٨ :
عن القبيح بنافذ
حكمة ويقتدون في امر دينهم ودنياهم بقوله وفعله وذلك هو الامام ، فنصب الامام واجب
في
الصفحه ٥٦ :
الْكِتابِ
مِنْ شَيْءٍ) (١) وما اشبهها من الآيات وكلّها ظاهرة غاية الظّهور في ان لكل
امر وفعل حدا
الصفحه ٧٧ :
من لم يقبل ما طلبوا منه من موافقتهم ، ومن اتهموه بتبعية الامام من المسلمين ،
فكان اختلافهم في
الصفحه ١٠٩ : عند الخصوم فيجب ان يكون في المجمعين من لا يخطئ في الحكم لتثبت بوجوده في
المجمعين حجّيّة الاجماع ويجب
الصفحه ١٢٠ :
السّهو من
الأنبياء على الوجه المذكور ، حتى قال محمّد بن الحسن انّ أول درجة في الغلو نفي
السّهو عن
الصفحه ١٢٤ : ذكرها الله تعالى في كتابه لنبيه (صلىاللهعليهوآلهوسلم) (وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا
غَلِيظَ الْقَلْبِ
الصفحه ١٣٠ : منه لم يزل امرهم في
سفال الى يوم القيامة) (١) وفي رواية اخرى (من تقدم قوما وفيهم من هو أعلم منه كبه
الصفحه ١٤٥ :
المسألة
الرابعة (١)
في طريق الامامة وقد اختلف الناس
في ذلك فذهب اصحابنا الامامية الي ان الامام يجب