الصفحه ٦٣٨ : ، ومما يدل على عناد ابن ابي الحديد قوله في شرح هذا الكلام : (وهذا يكاد
يكون تصريحا بمذهب الامامية الا ان
الصفحه ٨٨ : امان لأهل الأرض فاذا هلك اهل
بيتي جاء اهل الارض من الآيات من كانوا يوعدون) (٢) قال في اسعاف الراغبين
الصفحه ٢٨٨ : عنبسة
السلمي وخالد بن سعيد بن العاص وخباب بن الارت انتهى (٢) وقال ابن ابي الحديد ان المخالف في سبق ايمان
الصفحه ٣٤١ : الذي لا تختلجه الشكوك من قولك وروايتك ، على ان الامامية لا يحتاجون في
اثبات النص على امير المؤمنين الى
الصفحه ٣٤٤ : الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) اني علمت ما في نفسه فامسك ، وابى الله الا امضاء ما حتم (٤).
قال ابن
الصفحه ٣٧٢ :
وسلم) بالتقديم في
كل شأنه ، والتفضيل على اقاربه واعوانه ، والمعدود عنده للنوائب والمدخر لكشف
الصفحه ٤١٢ :
ترى ، ومن البين
الذي لا شك فيه أن أمير المؤمنين (عليهالسلام) كان عالما بذلك من شأنهم ومطلعا عليه
الصفحه ٤٤٠ : الرواية ابن ابي
الحديد مرارا وهي في صحاح كتبهم كالبخاري وغيره على اختلاف في الألفاظ وقد مضى هذا
الكلام
الصفحه ٦٠١ :
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ) (٢) على انا لو قبلنا قول ابن ابي الحديد لم يكن الكلام
الصفحه ٦٧٢ : ان غير العترة غير ملازم
للقرآن في جميع احواله ولا موافق له في جميع اموره ، وانه يصيب حكمه تارة ويخطئه
الصفحه ٦١ : .
(٣) النساء : ٥٤.
(٤) حديث الثقلين
مشهور بل متواتر حتى قال ابن حجر في الصواعق ص ٩٩ : «إن طرقه وردت عن نيف
الصفحه ٨١ : كُلَّ أُناسٍ
__________________
(١) رواه السيوطي في
الجامع الصغير ص ١٣٢ من طريق ابن عمر هكذا «تعمل
الصفحه ٩٥ :
قلناه في الآيتين قال به الحسن البصري في قوله تعالى : (لِتُنْذِرَ قَوْماً ما أُنْذِرَ
آباؤُهُمْ فَهُمْ
الصفحه ١٢٢ : وَآتَيْنا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّناتِ وَأَيَّدْناهُ
بِرُوحِ الْقُدُسِ) (٢) يحتمل المعنيين وهو في لفظ
الصفحه ١٤٧ : مشافهة او في
المنام وليس في ذلك مانع فقد ذكر مخالفونا ذلك وجوزوه في الاولياء بزعمهم ، قال
ابن عربي «جزم