الصفحه ٣٦٠ : (عليهالسلام) في أسفاره وحضره ومشاركته له في أموره من حله وارتحاله
ومسيره ونزوله ، وانه صاحب رحله في سفره
الصفحه ٣٧٩ : المؤمنين (عليهالسلام) والمشيرة الى ذلك والمصرحة بفضله مما لم يذكره ابن ابي
الحديد ولا اشار إليه ، وننقلها
الصفحه ٤٠٥ : فقد بان من جميع ما ذكرنا واتضح ان الخبر الذي استند إليه ابن ابي الحديد
وعليه اعتمد في ابطال النص عاد
الصفحه ٤٢٥ : عوف
من اهل الشورى ، وبقتل ستتهم ان مضت ثلاثة ايام ولم يتفقوا على واحد منهم وعلي
فيهم ، فاطيع في ذلك
الصفحه ٤٨٤ : غير موضعها ،
ولا يجوز حمله على معاوية واصحابه كما قاله ابن ابي الحديد لأن الرجوع على الأعقاب
متعقب في
الصفحه ٥٠٩ : : ما في هذا
الخبر قد تضمنه حديث ابن عمر المتقدم وتوضيحه يعرف مما ذيلنا به ذلك الخبر.
ومنها ما رواه ان
الصفحه ٦١٣ : اثنى عشر خليفة (١) ولتواتر النقل عندنا في ذلك عن النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وعن علي (عليهالسلام
الصفحه ٦٤٤ : متّويه من المعتزلة قال ابن ابي الحديد : نص ابو محمد بن متّويه في كتاب
الكفاية على ان عليا (عليهالسلام
الصفحه ٦٤٧ : ، وهو ابن حجر في الصواعق حيث زعم ان
المراد بالبيت في الآية ما يشتمل بيت نسب النبي
الصفحه ٦٦٢ : ، ولو وجدت شبهة تتعلق بها في دخولها
في الآية وتصول بها على الطهارة لسارعت إليها وسبقت في انتهاز فرصتها
الصفحه ٦٩١ : جعلني الله ورسوله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) اولى به) وهو نص مذهب اصحابنا الامامية وابن ابي الحديد
يروى
الصفحه ٦٩ : ، وكان عثمان يستخلفه إذا حج ، وكان عثمان قد جعله على بيت
المال ، وقال ابن الأثير في اسد الغابة : «وكان
الصفحه ١٠٢ : المعتزلة ومتكلميهم توفي سنة ٤٤٦ ومن كتبه
غرر الأدلة أشار إليه ابن ابي الحديد في شرح النهج في اكثر من موضع.
الصفحه ٢١٩ :
من علة تقليد
السلف والف الشبه يشك في إمامة علي (عليهالسلام) بعد رسول الله
الصفحه ٢٤٧ : من قرب في تهنئة عمر لعلي (عليهالسلام) ، وما ذكرناه في حديث سعد بن عبادة وابنه قيس ، وحديث
تسليم