الصفحه ٢٢ : يعلم ان النائب
تحق له النيابة عن النبي الا بنصه عليه ، وظني ان هذا التقييد زائد عن مفهوم
الإمامة من حيث
الصفحه ٢٥٨ : مطلقا
خليفة نبي الا باستخلاف ، وهذا ظاهر لكل ذي علم ، فكذلك علي (عليهالسلام) هو خليفة رسول الله
الصفحه ٥٨٠ : فضل الخلفاء الأربعة : (ايها الناس اني قد نبأني اللطيف الخبير انه لن يعمر نبي
الا نصف عمر النبي الذي
الصفحه ٢١١ : منه؟ قلنا : نعم ، فقال صاحب الدير : والله ما بني هذا الدير الا
لذلك الماء وما استخرجه الا نبي او وصي
الصفحه ٣٥٢ : الا ما علم انتفاؤه كالتولد من ابوين او من احدهما
للعلم بانتفاء ذلك ، ومثل النبوة لختمها بالنبي
الصفحه ٧٢ : ، وبيانه ان مضمون خبر الواحد لم يطلع
عليه الّا راويه ولم يسمعه من النّبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) الّا هو
الصفحه ٥٥٠ :
لكن لم يكن عليه
القتال مفروضا بعد موت النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) الا وهو أمير متبع ورئيس مطاع
الصفحه ٣٥١ : وبين احد منهم؟ أما ترضى ان تكون
مني بمنزلة هارون من موسى الا انه لا نبي بعدي الا من أحبك فقد حف بالأمن
الصفحه ٥٧٧ :
يأمر النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) بالتمسك بمثل هؤلاء ، ولما كان العترة يختص بها من امر
النبي
الصفحه ٦٠٧ :
وسلم) سئل أي اهل
بيتك احب أليك؟ فقال : (الحسن والحسين) (١).
وروى الطبراني
وابن ابي شيبة ان النبي
الصفحه ٢٩٢ : الحديد في اشعاره (١) فانهزموا باجمعهم ولم يبق مع النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) إلا تسعة من بني هاشم
الصفحه ٤٦٧ : فقدهم رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ، وليس ما ابدوه بعد النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) الا منعه
الصفحه ٢٥٢ : بعد النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) الا الامامة ، ولا يجوز حملها على المعونة والنصرة لأنه
يلزم من ذلك
الصفحه ٥٢٨ : ) في حجره والوحي ينزل عليه وعلي لم يصل العصر ، فما سرى عن
النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) الا وقد غربت
الصفحه ٤٩٤ : النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) إلا أصحاب السقيفة ومن انضم إليهم ، واهل الإحن والحقد على
علي