الصفحه ٢٦٥ : الناس ، فيقال اختاره الله الا
نبيا أو خليفة نبي ولما كان نبينا (صلىاللهعليهوآلهوسلم) خاتم الأنبيا
الصفحه ٤٠١ :
الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) الا حدث السن أفتعجز شيبة ابي بكر عن استحقاقه بها اخوة
النبي
الصفحه ٤٨٠ :
بمعاوية وغيره من
اهل الخلاف عليه ايام خلافته كما زعم ابن ابي الحديد لعدم المخصص اذ ليس معه الا
الصفحه ٢١٩ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) حاشا وكلام يأبى العقل الذكي ذلك الا بعلة.
واما
ما ورد بلفظ التمسك :
به من بعد النبي
الصفحه ٢٧٢ :
ذو القربى من
الرسول وهو المخصوص بها دون سائر قريش لتخصيص النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) اياه بذلك
الصفحه ٣٣٣ : رواه
البخاري من قول النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) : (ويأبى الله الا أبا بكر) ، وهذا القول وصية ظاهرة
الصفحه ٤٤١ : ؟ والنبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لا ينطق في الاحكام عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى ، ولا
يتقول على الله
الصفحه ٢٥٥ : قال له : (انت مني بمنزلة هارون من موسى الا
انه لا نبي بعدي) وكان عمر اذا اشكل عليه شيء أخذ منه
الصفحه ٢٥٧ : والوصية
إليه والا لكان كل نبي يقوم مقام من قبله فيلزم تعدد الخلفاء في زمان واحد ، وهذا
باطل بما صح
الصفحه ٣٢٧ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لعلي (عليهالسلام) (انت مني بمنزلة هارون من موسى الا انه لا نبي بعدي) (٣) وقوله
الصفحه ٢٣١ :
الغفاري وعامر بن ابي ليلى بن ضمرة في ذكر الخطبة أيضا ثم قال يعني النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) (يا ايها
الصفحه ٢٣٣ : الحاضرين ، فالاخبار به قليل الفائدة ،
بل لا فائدة فيه وهل هو الا تحصيل حاصل يصان فعل النبي
الصفحه ٢٦١ : الأبوان ، فكلام ابن ابي
الحديد فرية عليهم ، اللهم الا بعد وفاة فاطمة فميراث النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦٦٠ : بخلافة النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) والمشاركين له في خصائصه الا ما يختص بالنبوة ، وعلى
المعنى العام في
الصفحه ٢٩٠ :
الفهري واصحابهما على النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فضربوه بالسيوف والرماح والحجارة وانهزم الناس عنه ما