الصفحه ٦٢٥ : وانه باق حتى يأذن
الله له في الظهور والقيام بالسيف فيطهر الله الأرض به من الفساد ، ويملأها به
قسطا
الصفحه ٦٤١ :
وتصرفه لطف آخر
وعدم حصول الثاني لمانع لا يقتضي عدم الأول ، وهنا وجه آخر وهو ان نقول ان الفائدة
في
الصفحه ٦٤٩ :
وانا الأخضر (١) من يعرفني
اخضر الجلدة في
بيت العرب
من
الصفحه ٦٦٤ : الكتاب أيضا قوله تعالى : (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى
الصفحه ٦٧٩ : داود عن محمد بن الجارود العبدي عن اصبغ
بن نباتة قال : خرج علينا امير المؤمنين علي بن ابي طالب ويده في
الصفحه ٦٨٧ : فما لبثا الا يسيرا حتى بلغني عنهما انهما خرجا من
مكة متوجهين الى البصرة في جيش ما منهم رجل الا قد
الصفحه ٧٠٥ :
ديباجة الكتاب.
١٩
مقدمة وفيها
بحثان.
١٩
المبحث الأوّل
في الإمامة
الصفحه ١٣ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الحمد لله الغني
لذاته ، والمتوحد بصفاته ، والمتفرد في افعاله الذي لم
الصفحه ٣٩ : وجوه.
الأول
: ان دعوى الاجماع
من الصحابة على المبادرة الى تعيين الامام ونصبه خطأ فاحش فقد صح في
الصفحه ٤٨ : ماض السنان في الرءوس والأجسام ، واين هذا من الرضا المطلوب والاختيار
المقصود؟ فبان ان نصب الامام على
الصفحه ٥٤ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وما اجتمعت عليه الأمة من النقل عنه (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في الخبر الموافق للكتاب انه لا نبي
الصفحه ١٠٦ :
قررناه لا ترتاب
في بطلانه وبذلك يسلّم دليلنا من الإيراد ويتمّ به المراد.
الثالث
(١) : انّ الامام
الصفحه ١٦٢ :
إمامته ، فتبين من
جميع ذلك ان الاختيار في الامامة لا عبرة به ولا تأثير له ولا تعويل عليه والامام
الصفحه ١٩٠ : استخلاف علي (عليهالسلام) وتقديمه ، ما هذا إلا تحير في المعلومات وشك في الواضحات
وذلك من اعظم الغفلات نسأل
الصفحه ٢١٦ : ) والمراد بنور من اطاعني قدوتهم الذي يقتدون به في الأحكام
ويهتدون به عن الضلال ، واذا كان النبي